نيروز الإخبارية :
اختتمت الجمعية الوطنية للمحافظة على البترا في مدينة السلط، الدورة الثانية من برنامج "القادة الشباب لحماية التراث من التغير المناخي".
وتأتي أهمية البرنامج نظرا للدور الذي يلعبه الشباب في تنمية وبناء المجتمع، وحماية التراث والحفاظ عليه من آثار التغير المناخي، حيث يمتد تأثيرهم إلى جميع المجالات البيئية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من مختلف قطاعات التنمية.
وقامت الجمعية الوطنية للمحافظة على البترا، بتطوير هذا البرنامج كسلسلة من الجلسات التدريبية التي توضح مفاهيم التراث الثقافي والتغير المناخي، وربط تأثير التغير المناخي بالتراث الثقافي المادي وغير المادي والتراث الطبيعي.
كما يتضمن البرنامج عمل استقصاء بيئي ودراسة مجموعة من الحالات وتقديم مشاريع مناصرة للتراث، بهدف إدراك أهمية التراث الأردني وتقديره والمساهمة في إيجاد ممارسات مسؤولة للحد من التأثيرات السلبية للتغير المناخي على ممارسات الحياة اليومية بما في ذلك التراث.
وجرى اختيار مدينة السلط "، لتطبيق هذا البرنامج نظرا لأهمية هذه المدينة وتميزها بالأحياء القديمة ذات الصبغة المعمارية الفريدة المبنية من الحجر الأصفر بحيث تعود معظمها إلى العصر الذهبي للمدينة في الفترة الواقعة بين عامي 1890 و1920.
ولضمان استدامة البرنامج، سيتم اختيار مجموعة من المشاركين والمشاركات الذين أظهروا تفوقاً وتميزاً ليتم إشراكهم ضمن برنامج التوأمة مع منظمة ناشيونال ترست في بريطانيا، بهدف تبادل المهارات والخبرات وإيجاد حلول للتحديات المتعلقة بالتغير المناخي بين المجموعتين المختارتين من البلدين.
وبلغ عدد الخريجين من الدورتين 54 شخصًا من الفئات العمرية 16-18عاما، و 19-24 عاما.
وتأتي أهمية البرنامج نظرا للدور الذي يلعبه الشباب في تنمية وبناء المجتمع، وحماية التراث والحفاظ عليه من آثار التغير المناخي، حيث يمتد تأثيرهم إلى جميع المجالات البيئية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من مختلف قطاعات التنمية.
وقامت الجمعية الوطنية للمحافظة على البترا، بتطوير هذا البرنامج كسلسلة من الجلسات التدريبية التي توضح مفاهيم التراث الثقافي والتغير المناخي، وربط تأثير التغير المناخي بالتراث الثقافي المادي وغير المادي والتراث الطبيعي.
كما يتضمن البرنامج عمل استقصاء بيئي ودراسة مجموعة من الحالات وتقديم مشاريع مناصرة للتراث، بهدف إدراك أهمية التراث الأردني وتقديره والمساهمة في إيجاد ممارسات مسؤولة للحد من التأثيرات السلبية للتغير المناخي على ممارسات الحياة اليومية بما في ذلك التراث.
وجرى اختيار مدينة السلط "، لتطبيق هذا البرنامج نظرا لأهمية هذه المدينة وتميزها بالأحياء القديمة ذات الصبغة المعمارية الفريدة المبنية من الحجر الأصفر بحيث تعود معظمها إلى العصر الذهبي للمدينة في الفترة الواقعة بين عامي 1890 و1920.
ولضمان استدامة البرنامج، سيتم اختيار مجموعة من المشاركين والمشاركات الذين أظهروا تفوقاً وتميزاً ليتم إشراكهم ضمن برنامج التوأمة مع منظمة ناشيونال ترست في بريطانيا، بهدف تبادل المهارات والخبرات وإيجاد حلول للتحديات المتعلقة بالتغير المناخي بين المجموعتين المختارتين من البلدين.
وبلغ عدد الخريجين من الدورتين 54 شخصًا من الفئات العمرية 16-18عاما، و 19-24 عاما.
