منذ قرابة الخمسون عاما ، وقع الشيخ خليل الطهراوي ضحية اناس من إحدى العشائر خارج المملكة الأردنية الهاشمية ، قام أحدهم بأخذ مبلغا من المال دون وجه حق بحسب ما افاد به الشيخ عبد الكريم الحويان لنيروز .
وفي التفاصيل ، أحد الأشخاص من أحدى العشائر الخارجية المقيمة في إحدى الدول قام ببيع ارض للشيخ خليل الطهراوي ولدى عملية البيع قبض ذات الشخص حقه إلا أنه رفض تسليم قطعة الأرض الذي قبض ثمنها قرابة ال 100 الف دينار وفق ثمنها في العام 2024 للشيخ الطهراوي ما دفع ابناؤه التوجه إلى المملكة الأردنية الهاشمية إلى ديوان الشيخ عبد الكريم الحويان لاجراء صلحا ماديا بين أبناء مالك قطعة الأرض التي تعود ملكيتها بالاصل للشيخ خليل الطهراوي إلا أنه رفض قبض ثمنها الذي وصل له بشك من ابناؤه بقيمة خمسون ألف دينار أردني بقيامه بتمزيق الشك الذي مدون به المبلغ .
وبحسب الشيخ عبد الكريم الحويان ، أن الشيخ خليل الطهراوي كانت ردت فعله أنه رفض الشك مع إجراء له التمزيق مؤكدا للزوار أنه لا يريد مالا إكراما لله عز وجل وجلالة الملك و للرسول سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام .