أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى سعادة العين آسيا ياغي بمناسبة تجديد الثقة الملكية السامية لها للمرة الثانية على التوالي. إن هذا التقدير يعكس بكل جدارة تميزها في خدمة المجتمع وتفانيها في الدفاع عن حقوق الإنسان، وبخاصة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
لقد أثبتت سعادة العين آسيا ياغي من خلال عملها الدؤوب والتزامها الراسخ قدرتها على إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع، حيث تُعدُّ نموذجًا يُحتذى به في مجالات العطاء والإنجازات. إن تركيزها على قضايا ذوي الإعاقة وحرصها على تعزيز حقوقهم يسهم بشكل كبير في رفع الوعي المجتمعي وتعزيز الإدماج.
ومع تجديد الثقة الملكية، يتطلع الجميع إلى المزيد من الإنجازات التي ستقوم بها سعادة العين آسيا ياغي، مما يعكس التزامها وإصرارها على خدمة الوطن. إن هذا التقدير الرفيع ليس تكريمًا شخصيًا فحسب، بل دعوة للجميع لاستلهام العزيمة والإصرار على تحقيق النجاح في مساعيهم.
مبارك لسعادتكم هذا التقدير، ونتمنى لكم مزيدًا من التوفيق والنجاح في مسيرتكم الحافلة بالعطاء والإنجازات. دامَت مسيرتكم الزاهرة مثلاً يُحتذى به في العطاء الوطني.