يا من كنت رجل المواقف، تكتب بمداد إخلاصك تاريخًا من الإنجازات.
رئيس الديوان، رمز الحكمة والإخلاص، أنت فخر لنا وعنوان اعتزاز. تعمل ليل نهار، بلا كلل أو ملل، تسير بخطى ثابتة نحو مستقبل مشرق، وتخطّ بجهودك تاريخًا من ذهب.
يا منارتنا، تضيء دروبنا بحكمتك وحنانك. نسأل الله أن يرزقك الصحة والعافية، وأن تستمر في خدمة الوطن بهمّة وإخلاص.
أنت الأمل، وأنت العطاء، وأنت الرجل الذي لا يكلّ ولا يملّ، تسير بخطى ثابتة نحو المجد. في كل قرار تتخذّه تضع مصلحة الوطن، وفي كل كلمة تنطقها تزرع الأمل في النفوس.
يا رمز النجاح، وفقك الله ودامت إنجازاتك في كل خطوة. نحتفل بك وبفكرك، فأنت الأمل، وأنت الفخر، يا أبا الحسن.
وبقلمي اكتب لك يا يوسف العيسوي، يا رمز العطاء في خدمة الوطن، لك كل الوفاء رئيس الديوان، حكيم ورجل قرار
بجهودك الكبيرة، نبني الأمل والنهار تسعى دوماً للخير، وتخدم الأجيال تعمل بجد، وتحقق الآمال في كل خطوة، تترك بصمة فخر يا قائد مسيرتنا، يا نور الدرب وذكر
اختيار سيدنا لك، فيه حكمة ووفاء في ظل القيادة، تشرق شمس الأمل تخدم الوطن، وتحقق الأهداف بجد واهتمام
سيدنا اختارك، لحنكة وذكاء فأنت القائد، في زمن الأزمات والبلاء تسير بخطى ثابتة، نحو مستقبل مشرق تجعل من كل تحدٍ، فرصة للارتقاء والتقدم يا من تحمل الأمانة، في قلبك الكبير تزرع المحبة، وتؤمن بالتغيير يوسف العيسوي، يا منارة في الدروب بجهودك نصل، إلى المجد في كل القلوب
العمر المديد بحفظ الله ورعايته، وسعادة تلازمك بإذنه.