2025-01-08 - الأربعاء
السير تكشف سبب الازمة المرورية على طريق المطار nayrouz النواصرة يذكر الحكومة: (نجوع معاً أو نشبع معاً) nayrouz النواصرة: موازنة 2025 غير قادرة على تحقيق أهداف رؤية التحديث الاقتصادي nayrouz النائب محمدالظهراوي يقترح إلغاء مجلس النواب بالكامل nayrouz الاحتلال يرتكب 6 مجازر في قطاع غزة nayrouz فقدان 13 عسكريا بانفجار بمستودع أسلحة في كوبا nayrouz "تجارة الأردن": قطاع تكنولوجيا المعلومات محرك أساسي للاقتصاد nayrouz 3 مباريات بدوري كرة السلة غدا nayrouz فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في إقليم الشمال غدا nayrouz بورصة عمان تغلق على ارتفاع nayrouz الدكتور خميس عطية يقترح إعادة النظر بمعدلات فوائد البنوك nayrouz أبو عرابي يطرح مطالبات عاجلة لتحسين الخدمات في الدائرة الثالثة بالعاصمة عمان nayrouz برعاية من وزارة الثقافة : مهرجان الفن والجمال التاسع في مادبا nayrouz أب يقتل ابنه العشريني بثلاث أعيرة نارية ويصيب زوجته في الأردن.. تفاصيل nayrouz وثائق سرية : حافظ رفض زواج بشار من أسماء لهذه الاسباب nayrouz وزير الخارجية العُماني: العلاقات بين الأردن وعُمان تاريخية ومتينة وتعكس التعاون المشترك nayrouz ترجيح إعلان نتائج امتحان تكميلية التوجيهي بالثلث الأول من شباط nayrouz رئيس مجلس النواب يتدخل لاحتواء خلاف بين نائب وصحفيين داخل قبة البرلمان nayrouz الإعلان عن جائزة صندوق الحسين لمشاريع التخرج في الجامعات الأردنية nayrouz دور الشباب في مواجهة الشائعات والتغلب عليها nayrouz
وفيات الأردن اليوم الأربعاء 8-1-2025 nayrouz نيروز الإخبارية تستذكر العميد الركن الراحل طلال العزام .. مسيرة حافلة بالعطاء للوطن والجيش nayrouz الشاب عدي يعقوب ابو الحسن في ذمة الله nayrouz وفاتان وإصابتان بحادثي تصادم عند جسر سلحوب والصحراوي nayrouz وفاتان وإصابة بحادث تصادم على طريق المفرق - الخالدية nayrouz الحاج عيد خلف الغليلات(أبوعنود) في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 7-1-2025 nayrouz وفاة الأستاذ الدكتور محمد خير شطناوي من جامعة العلوم والتكنولوجيا nayrouz وفاة أحد الأكاديميين العاملين في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية nayrouz الشيخ عناد فيصل بن جازي يقدم تعازيه للشعب السعودي ولصاحب السمو الأمير تركي بن طلال في وفاة والدته nayrouz وفاة و4 إصابات بحوادث تدهور على طرق داخلية وخارجية nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 6-1-2025 nayrouz وفاة الشاب الشيخ أيمن خالد الحوامده nayrouz وفاة العقيد المتقاعد منصور حميدان سليمان الدبايبة" ابو مصعب" nayrouz مدير الأمن العام يعزي قبيلة بني خالد بوفاة الرائد أمجد الخالدي nayrouz الدكتور عمر العنبر من جامعة الإسراء ينعى صاحبة السمو الملكي الأميرة ماجدة رعد nayrouz مدير عام مؤسسة المتقاعدين العسكريين ينعى صاحبة السمو الملكي الأميرة ماجدة رعد nayrouz الجبور يعزي الدعجة بوفاة الشاب عبدالله بسام المليفي nayrouz وفاة الملازم أول محمد سهيل العياصرة بعد صراع مع المرض nayrouz إصابة سائق بتدهور مركبة شحن على طريق المدورة nayrouz

إدارة المختبرات والأدلة الجرمية تشهد تطوراً كبيراً في عهد الملك

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
إدارة المختبرات والأدلة الجرمية، عمل ضخم في العام 24 بما يزيد عن (100) الف تقرير فني جنائي

**من أفضل المختبرات الجنائية في العالم، بمعدات حديثة وقدرات بشرية تبني القضايا التحقيقية وتكشف ألغازها.

**وحدة الكلاب البوليسية (K9) تنفذ بشكل يومي ما يقارب (65) واجب في منع الجرائم والاستدلال على الأثر، والتفتيش عن الأسلحة والمتفجرات.

**شراكة استراتيجية مع الإدارات الاستخبارية والجنائية، وشراكة مع السير في التحقيق الفني المروري للتحقيق في الحوادث الخطيرة.

**تراجع كبير في إطلاق العيارات النارية بفضل الإجراءات الوقائية والتوعوية، وإجراءات إنفاذ القانون، والكشف عن الفاعلين.

شهدت إدارة المختبرات والأدلة الجرمية في مديرية الأمن العام، تطوراً كبيراً في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حتى أصبحت من الأفضل في العالم كفاءة وقدرة ومصداقية.

 وواصلت الإدارة نهضتها في مختلف مجالات البحث، والفحص، والتحليل الكيميائي والبيولوجي والجيني، إذ وجه مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، إلى ضرورة تعزيز دورها، ورفدها بأحدث المعدات الفنية التي تخدم العمل الجنائي في الوقاية من الجريمة، والاستجابة الحرفية للكشف عن الجرائم وضبط مرتكبيها.

وأوضح مدير إدارة المختبرات والأدلة الجرمية العميد الدكتور نايف الزيود في حديثه لإذاعة الأمن العام إن أول مختبر أدلة جرمية تم تأسيسه في الأمن العام بالعام 1965 ما يدل على الاهتمام التاريخي للدولة الاردنية بأمن مواطنيها والمقيمين على ثراها وفق أطر أمنية وقانونية علمية سليمة، وسياسة جنائية تعتمد الحقائق المثبتة.

وبين أن إدارة المختبرات والأدلة الجرمية هي احدى الإدارات التحقيقية الجنائية في مديرية الامن العام، وتُعنى يإعادة بناء القضية التحقيقية من خلال الأدلة والبراهين العلمية، وإصدار التقارير الفنية المستندة لأدلة ذات كفاءة فنية عالية، التي تُبنى عليها الأحكام القضائية.

وقال العميد الزيود أن الإدارة تعمل من خلال محورين أساسيين، وهما المحور الأمني المتعلق بالتحقيقات الجنائية، والبعد الآخر المتعلق بالسلامة العامة والحماية المدنية، وذلك بالتعاون مع مديرية الدفاع المدني، وإدارة  المعلومات الجنائية، والجهات الرسمية المعنية، حول فحص وتحليل المواد الخطرة، واستصدار الاذونات الخاصة بترخيصها والسماح باستخدامها. مشيراً إلى وجود عدد كبير من كوادر الدفاع المدني العاملين في المختبرات إضافة إلى عملية مستمرة لتبادل الخبرات معهم في قضايا مثل حوادث الحرائق .

كما أشار إلى الشراكة الاستراتيجية لإدارة المختبرات مع الإدارات والوحدات الاستخبارية والجنائية في مديرية الأمن العام للوقاية من الجرائم وتتبعها وكشف ملابساتها، والقبض على مرتكبيها، فضلاً عن شراكة وعمل مستمر مع إدارة السير في التحقيق الفني المروري للتحقيق في الحوادث الخطيرة، خاصة تلك التي ينتج عنها وفيات والتي تعتبر من الجرائم غير القصدية. 

وأوضح العميد الزيود أنه يتبع للإدارة وحدة مسارح الجريمة التي تشتمل على فرق ذات كفاءة عالية تنتشر في 23 قسم ميداني، ومهمتها دراسة مسرح الجريمة والتقاط العينات وجمعها وتحليلها فضلاً عن 13 مختبر فني وكيمائي, وبيولوجي يعمل بها خبراء في معالجة العينات وإصدار التقارير الفنية وايصالها الى السلطة القضائية، لافتاً إلى الدور الكبير الذي تقدمه وحدة الكلاب البوليسية، التابعة للإدارة وتؤدي واجبات الاستدلال على الأثر، والتفتيش عن الأسلحة والمتفجرات، أكثر من  65 واجب يومي تنفذه لمنع وقوع الجريمة.

وأشار خلال حديثه لأمن أف أم ، إلى مركز تدريب العلوم الجنائية التابع لإدارة المختبرات والأدلة الجرمية، والذي يقدم 60 دورة في مجال العلوم الجنائية، ويصقل شخصية الفرد حتى يصبح خبيراً في مجال عملة لإصدار التقارير الفنية التي تقدم للقضاء. 

ولفت إلى العمل المهم الذي تقوم به الإدارة في التعرف على هوية الأشخاص من خلال قواعد البيانات الموجودة داخل الإدارة سواء كان ضحية او مرتكب للجرمية، وذلك من خلال السمات الشخصية أو من خلال تقنيات تحليل الـ (DNA) التي تسهم كذلك في ربط فاعل الجريمة أو الضحية بمسرح الجريمة، فضلاً عن دور الإدارة في تحديد ماهية المواد ذات الخطر على المجتمع بالاشتراك مع عدد من المديريات والإدارات مثل مديرية الدفاع المدني، الإدارة الملكية لحماية البيئة.

وأشار الى أن تراجع ظاهرة اطلاق العيارات النارية بشكل ملموس بسبب الإجراءات الوقائية والتوعوية، إضافة إلى الاجراءات الأمنية المشددة لمنع هذه الجريمة، وكذلك إثبات ارتكاب هذه الأفعال من قبل الجناة علميا من خلال الأدلة والبينات بالتعاون مع مديريات الشرطة في ضبط وجمع العينات المطلوبة وارسالها الى مختبر الإدارة  المعني بالأسلحة لمقارنة السلاح ومقارنته بالبينات الموجودة وتخزينها  ومن ثم الاستدلال على فاعل  الجريمة  وتقديمه الى الجهة الطالبة ومن ثم الى القضاء.
 
وختم حديثه لأمن إف إم بالتأكيد على ان استمرار مديرية الأمن العام ممثلة بكافة الإدارات ذات الاختصاص بنفس النهج المتمثل بعدم إغلاق أي قضية ضد مجهول من خلال لجنة متخصصة لهذه القضايا وظروف ارتكاب الجريمة وإعادة التحقيق بها من جديد ومقارنة أي أدلة يتم التقاطها من مسارح الجريمة بقاعدة البيانات المؤرشفة .