استذكر عبد الرحمن جبر، في الذكرى العاشرة لوفاة جده الحاج إبراهيم أنيس الأيوبي (أبو السعيد)، مآثره وسيرته العطرة بكلمات تحمل في طياتها الوفاء والحب والاشتياق.
وفي منشور مؤثر، عبّر عن افتخاره بجده، الذي ظل اسمه مقرونًا بالخير، ووجهه الباسم حاضرًا في ذاكرته، ونبرة صوته مطمئنة في وجدانه. وقال:
"جدي ستظل الأمان الذي رحل، والضحكة التي غابت... سلامًا على روحك البيضاء، وجعل الله قبرك روضة من رياض الجنة."
كما استذكر الراحلين من عائلته، وأرسل سلامه وحنينه إلى جده أبو عدنان جبر وخاله أبو إبراهيم الأيوبي، داعيًا لهم بالرحمة والمغفرة، ولجميع موتى المسلمين.
وختم كلماته بآية الصبر والاحتساب: "إنا لله وإنا إليه راجعون."