إنه المخرج و المنتج السينمائي الدكتور إبراهيم أصلان
يطرح مشروع منتحع إهرامات أصلان الإيكولوجية ناطحات السحاب على ساحل البحر الأبيض المتوسط من اول المشروعات الضخمة في إعادة إعمار سوريا
حيث تعيد سوريا اكتشاف الحضارة المصرية القديمة ببناء أطول ثلاث إهرامات ناطحات السحاب خضراء و صديقة للبيئة
و تطرح هذا المشروع الذي يعد أكبر مشروع بالعالم من أجل استقطاب كافة المستثمرين في العالم
حيث ستبنى السفينة معلقة على جبل جزيرة أرواد لتكون بمثابة محطة لسفن الكروز السياحية بالعالم القادمة من قناة السويس إلى البحر المتوسط والتي تقدر ب ألف سفينة كروز من بين اربع و عشرين ألف سفينة تمر من قناة السويس
حيث تضم مدينة المنتجع الأخضر الهرمي ثلاثين ألف قصرا هرميا و تستقبل مئة مليون زائر خلال عشر سنوات
و ذلك بكلفة عشرين مليار دولار و هي مرشحة للفوز بجائزة نوبل
و السفينة المعلقة تزخر بالٱثار العتيقة و تفوح بالمتعة الروحية مستمدا ذلك من سفينة نوح و طرازها القديم و هي تقدم لروادها كافة الاحتياجات
و من الجدير بالذكر أن أصلان خصص نسبة من الأرباح لأهالي شهداء سوريا و ضحايا الحرب و كذلك الأيتام فالرسول الكريم كان يتيما