في ذكرى وفاة والدتها، كتبت سحر سعود الخضير رسالة حزينة ومؤثرة تعبّر فيها عن مدى ألم الفقد ولوعة الاشتياق. حيث وصفت رحيل والدتها بأنه كان أعظم صدمة وأكبر مصيبة في حياتها، مؤكدة أن السنوات الست التي مضت لم تمحُ حضورها في القلب والعقل والروح.
وفي كلمات تحمل مزيجًا من الحزن والاشتياق، وصفت والدتها بأنها كانت الأم والأب والصديقة والأخت والسند والعزوة، بل العالم بأسره بالنسبة لها. وختمت بالدعاء لوالدتها بالرحمة والمغفرة، سائلة الله أن يغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته.