يواجه بعض الناس أزمات صحية تتكرر في كل عام مع حلول عيد الفطر المبارك، وترتبط هذه الأزمات بالسلوكيات الغذائية الخاطئة، أو بالممارسات العشوائية في تناول الطعام عقب صيام 30 يوماً.
بعد الانتظام على تناول الطعام في أوقات محددة خلال شهر رمضان وتقنين أصنافه ونوعياته، يأتي العيد محملاً بكل ما لذ وطاب، كاسراً كل القواعد والحميات الغذائية، وهو الخطر الشائع الذي قد ينتهي بزيارة المستشفيات.
ويعاني كثير منا خلال العيد الفطر من ارتباك في وظائف الجهاز الهضمي أو تدهور في مستوى السيطرة على قياسات الأمراض المزمنة مثل السكري والقلب وارتفاع ضغط الدم.