2024-09-03 - الثلاثاء
اتفاقيتا شراكة لإدارة مشروعين بقطاع المجمعات السكنية والفنادق nayrouz رفع سعر طن دقيق القمح الموحد 4.84 دينار nayrouz “التهتموني” تبحث والسفير التشيلي التعاون في مجالات النقل nayrouz أفضل وأسوأ الانتقالات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز nayrouz الهيئة العامة لقبيلة عباد تعقد اجتماعها السنوي nayrouz الصفدي يدعو إلى فرض حظر كامل على الأسلحة لإسرائيل nayrouz الدولار يستقر قرب أعلى مستوياته nayrouz "مكافحة الأوبئة" يطلب من المخالطين للشخص المصاب بجدري القردة تقييد حركتهم وتجنب الاختلاط لمدة 21 يوما nayrouz الاحتلال يقتحم منزل الشيخ عكرمة صبري ويستدعيه للتحقيق nayrouz أكاديمية الطيران الملكية الأردنية تهنئ الطالب البحريني ابراهيم الشيخ بالتخرج nayrouz بعد مشاركتها في باريس.. صديق عداءة أولمبية يحرقها حية nayrouz أسعار النفط تهبط وسط مخاوف بشأن توقف صادرات ليبيا nayrouz سيارات تاكسي ذاتية القيادة من تسلا.. إليكم التفاصيل nayrouz مدينة "ذا لاين": مشروع عمراني ضخم وسط الصحراء nayrouz اذاعة الجيش العربي تستضيف العقيد نيفين الزرعيني nayrouz 180 ألف سوري دخلوا الأردن لغايات السياحة nayrouz أبناء المفرق يستقبلون الميثاق في مهرجان جماهيري انتخابي واسع nayrouz "المستقلة للانتخاب" تُحيل أحد الأشخاص إلى المدعي العام لدعوته للتصويت العلني لمرشح في المفرق nayrouz تكريم اوائل الثانوية العامة 2024 في مخيمات اللاجئين السوريين nayrouz المعهد المروري الأردني يعقد سلسلة من المحاضرات التوعوية لطلبة المدارس nayrouz

بيان صادر عن عشيرة الحناينه (١)

{clean_title}
نيروز الإخبارية : نيروز الاخبارية : وصل وكالة نيروز الاخبارية بيان بخصوص استشهاد ابنها اللواء حابس باشا "   قال الله تعالى ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ صدق الله العظيم   لقد خسر الاردن احد القامات الأمنية المعروفة على مستوى العالم والذي ضحى بروحه دفاعا عن امن الأردن والأردنيين ، أن جميع افراد وضباط الأجهزة الأمنية والعسكرية مشروع شهداء فقد خسر الاردن على مر الازمان الكثير من الرجالات عليهم رحمة الله الذين لهم بصمات لا تنسى في الحفاظ على الاردن واستقراره وشهيدنا اللواء حابس باشا الحناينة مدير مكافحة الإرهاب سابقا أحدهم .   الحمد لله على نعمه التي لاتعد ، فقد انعم الله علينا وعلى الاردن بـأن احد ابنائنا ضحى بروحه من أجل الوطن ولكن مصيبتنا لم تقتصر على استشهاد ابننا فقد تفاجئنا كما تفاجئ الاردنيين بتحويل مسار القضية من قضيه تمس كل عسكري واردني محب لوطنه بتحويل قضية  بهذا الحجم تمس امن الوطن واستقراره الى قضيه شخصيه علما بان الشهيد لا يعرف القاتل .   ونحن نعلم ان القضية منذ بدايتها هي قضيه اغتيال وقضيه ارهابيه وربما سياسيه وندرك جيدا نحن ومعظم الاردنيين بان القاتل حسب اعترافه قد قام بفعلته لإعتقاده بان شهيد الاردن قام بالعمل على اعتقاله في روسيا عام 2005 علما بأنه لم يسبق لشهيدنا ان عمل في روسيا كملحق او سافر اليها ويستطيع المدعي العام التأكد من ذلك ، مما جعلنا في حيرة من امرنا لماذا قام القاتل بفعلته في هذا الوقت ؟! ومتابعة حركة الشهيد والترصد له حيث قام بأطلاق اربع رصاصات قاتله اخرها في الرأس للتأكد من انهاء حياته ( باغتيال حابس باشا الحناينه عرفنا من نفذ ..... ولكن لا نعرف من تأمر وخطط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)   وقد تعمد عدد من كبار المسؤولين التقصير بالتحقيق في بدايته " للتستر على قضية أكبر" وذلك بتحويل مسار القضية من قضية أمن دوله الى قضية جنائية مما ترتب على ذلك أن تصبح القضية عشائرية و شخصية مثيرة للفتنة (علما بأنه لا يوجد بيننا وبين انسبائنا واصهارنا وجيراننا من ابناء عشائر الازايده عامه وعشيرة الحلايبه خاصه سوى الأحترام والمودة والغيرة على المصلحة العامة ) ، ولكن نزاهة القضاء وضعت القضية في مسارها الصحيح .   مما تقدم تبين ان هنالك محاولة للانتقام من الشهيد في عائلته كون الشهيد كان شوكة في حلق الفاسدين وأنه كان يحاربهم وأكتشف فسادهم ( سنقوم بأصدار بيان بالمسؤول عن التقصير بالقضية ومحاولة إضاعة حقوق الشهيد ) وسيتم إيصال هذه المعلومات الى جلالة الملك لأنصاف الشهيد وعائلته ومعاقبة الفاسدين كون جلالة الملك قد وصلته المعلومات مغلوطة وغير صحيحة بخصوص قضية اغتيال أبننا الشهيد حابس باشا الحناينة .   وبهذا البيان لا يفوتنا تقديم الشكر والعرفان لجميع العشائر الأردنية التي نعتز بها والى كل الفعاليات الشعبية والحزبية والإعلامية والسياسية والنقابية والمنظمات العالمية ، التي كانت معنا وخففت من مصابنا بأستشهاد فقيد الأردن ، وما زالت تحمل مطالبنا في تواجهاتها ، وهو ما ليس بغريب عن هذا الوطن وأهله وعن أهداف منظمات عالمية ذات اهداف سامية .   ثقتنا بالله تعالى ومن ثم بجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أن يتبين الحق وأن تظهر الحقائق ويحاسب الفاسد وأدام الله الهاشمين خيمة لكل مظلوم .   ولما سبق واكراما لله ولرسوله الكريم ومن ثم لجلالة الملك وروح الشهيد وأبناء مأدبا لا مانع لدينا ( نحن أبناء عشيرة الحناينة ) بأن تقتصر الجلوة على والد وأشقاء القاتل ، حفاظا منا على النسيج الوطني الأردني وقناعاتنا بأن القضية ليست شخصية وأنما قضية وطن .   والله ولي التوفيق عشيرة الحناينة مادبا.