لا بد أن يكون كلامنا، على حق ،ولا بد أن يكون الباطل، قد أُزيل تماماً ، حقيقة منذ اندلاع، فيروس كورونا، في العالم أجمع ، وحكومة دولة رئيس الوزراء ، قائمة في أعمالها بكل إخلاص، وتفاني ،تجاه مواجهة فيروس كورونا ، نعم جهود كثيفة، وكبيرة، قد قام بها دولة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز ،ومعالي وزير الصحة الدكتور سعد جابر ،ومعالي وزير الدولة لشؤون الإعلام معالي أمجد العضايله ، ليست مجاملة ولكن الإجراءات، التي اتخذتها الحكومة ، كانت ،منذ اندلاع حالات فيروس كورونا، في العالم أجمع ،حيث كانت إجراءات وقائية، من قبل الحكومة الأردنية ؛ من أجل أن لا يقع المواطن الأردني ضحية لفيروس كورونا ، والإجراءات هي احترازية ، تجاه مواجهة الفيروس ،الذي قتل أُناس كثيرين ، في جميع أنحاء العالم، حيث تثمن الإجراءات بأنها كانت ، بمنتهى الدقة، والنجاح ، والأردن بعزيمة سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، الذي قام باعطاء توجيهات مباشرة، إلى الحكومة الأردنية ، في مواجهة فيروس كورونا ، الذي ربما يشكل خطراً كبيراً ،على حياة المواطنين ، حقيقة ، الحكومة الأردنية ،تبذل قصارى جهدها لتفادي الكورونا ،الذي ربما المواطن ألاردني، ان يُصاب بهذا الفيروس القاتل ، فمنذ صدور قرار تنفيذ قانون الدفاع ، في حظر التجوال ، كان هذا القرار خوفاً على المواطنين ، فالوطن، والمواطن الأردني ،لدى سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، هو أغلى ما يملك ، ملكنا هو حبيبنا ، ملكنا ،هو الذي قام بإعطاء الحكومة التوجيهات، التي قادة الأردنيين، إلى بر الأمان ، مع عبد الله يداً، بيد لحماية الأردن ، من اي عارض يُريد ، تفكيك اللحمة الوطنية ، معك يا مولاي ،ومع الحكومة في قراراتها ،لتفادي أزمة الكورونا ، يوم غد ، لويش اليوم ، بطلع واحد يقول هذا ، ينفذ أوامر الدولة ههههههههه ، ليسَ كذلك، وبالتأكيد والمؤكد ليسَ كذلك ،قلمي حر ،ونزيه ، لا يأخذ آراء من أحد ، ولا يتلقى معلومات من أحد ، ولكن منذ صغري ،أحب الوطن ، وهذا عهد عليّ ان أقف مع الوطن بقلمي ، بإعطاء كل مقال ، معنى النزاهة، والشفافية، في إظهار الحقائق على حقيقتها ، عاش قلمي حراً في ظل أبي الحسين .