هناك البعض في أي مجتمع في العالم وعلى وجه الأرض يعمر قلوبها وعقولها اجندات كما يسمى في علم النفس التفكير السلبي أي لا تحب الخير للاخرين وتحقد على الناجح والانجاز والكفاءه ولا تجيد غير الفتن والاشاعات والكذب والتجسس على الاخرين وبيع الضمير وهذه الفئه من الوصوليين والانتهازيين تتمترس خلف اجندات اقليميه ومناطقيه وشلليه وجنون العظمه وعندما يبحث عنها الدارسون والباحثون في اي مجتمع الذي تعيش فيه فوق الارض عنها قد يجدون أنها فاشله في أعمالها وادارتها وتخرب أي مكان فيه وتحوله إلى مزرعه من الفساد المالي والإداري والأخلاقي وعندما يبحث عنها الدارسون قد يجدون أن حياتهم الاسريه مفككه وشهاداتهم مضروبه ولذلك كما يمكن للدارسين والباحثين أن يجدوا سلوكهم يتصف بالوصوليه والانتهازيه للتغطيه على ما هم فيه فيقومون باللجوء إلى التحريض والفتن والاشاعات واتخاذ اخرين طيبين للعمل معهم واعتبارهم جسرا لتحقيق مصالحهم ووصوليتهم وانتهازيتهم ومن أساليب هؤلاء عندما يشعرون بأن مصلحتهم تقتضي تشويه الآخرين الناجحين فيقومون بعمل بيانات ومنشورات وايقاع وسائل إعلام بالاعيبهم أو النشر عبر قنوات التواصل الاجتماعي لممارسة الابتزاز والكذب والفتن لان الناجحين والكفاءات والمهنيين لهم بالمرصاد ولن يسمحوا لامثال هؤلاء تشويه وطن ومؤسسات واشخاص فيه ولن يسمح أي جهاز وطني فعال في أي بلد لهؤلاء الاستمرار في الاعيبهم والاساءه للاخرين بل فأي دوله فوق الأرض وأي جهاز فعال يقوم بدعم من يقوم هؤلاءالقله بتشويه صورته لان أي دوله فوق الأرض وأجهزتها الفعالة تعرف الناجحون والمنجزون والوطنيون العاملون والكفاءات والدارسون لسوكات هؤلاء البعض الذين يتصفون في الوصوليه والانتهازيه قد يجدون بأنهم يتمترسون خلف المناطقيه والجهويه وإثارة النعرات التي لا تخدم أي دوله بالمؤسسات في أي دوله هي ليست لمنطقه أو جهه بل هي لأي وطن وجميع ابنائه وقد يجد الدارسون والباحثون عن حقيقة هؤلاء الوصوليون والانتهازيون فقد يجدون بأنهم غير مستقرين ويقومون مثلا في إفساد أي علاقة بين زوج وزوجته وخطيب وخطيبته بأساليب دونيه غير اخلاقيه وقد يجدونهم بأنهم لا يواجهوون الاخرين لانهم غير رجال ويلجاؤؤن إلى أساليب عفى عليها الزمن في (مخبر صادق أو فاعل خير) وفي الحقيقه لا يأتي من هؤلاء إلا الشر وليس الخير ولا يكتبون اسماءهم لانهم ليسوا رجال بل بعضهم يستخدم اخرين رجالا ونساء لتنفيذ مهماتهم القذره وغير الاخلاقيه واصلا بعضهم يغلق مكتبه لساعات و هذا يحتاج من الباحثين عن أسباب إغلاق بعضهم مكتبه لساعات فالشمس لا تغطى بغربال فوق الأرض وفي أي مكان فالحقيقه عن هؤلاء
ولا حل لهؤلاء في أي دوله فوق الأرض إلا بالبتر وتطبيق القانون عليهم واخراسهم للابد وعدم تصديقهم لانهم كذابون وباعوا انفسهم للشيطان سواء داخل أي أي دوله اوخارجها فنعيقهم سيرتد عليهم ولن ولن تسكت عنهم أي دوله وأي أفراد يحبون وطنهم لانهم افة ومعيقي أي تقدم وأي نجاح وخطرهم كالسرطان وجائحة الكورونا والذي يبيع نفسه للشيطان كما يقول التاريخ ومذكرات مسؤؤلين في دول من العالم كما هي في مكتبات ومن يشتريها يقرأها مصيرهم ونهايتهم غير سعيده
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم