منذ سطوع اسم الفيصلي، عام ١٩٣٢، وهو محور اهتمام جماهيره ،ومحبيه في كافة بقاع مملكتنا الحبيبة ، بل وتعدا وصولاً إلى اغلب الدول العربية .
كيف لا وهو زعيم الكرة الاردنية وبفارق شاسع ،من البطولات والإنجازات.....
٨٠ بطولة تكاتف الجميع، على بلغوها وتحقيقها ولم تأتي من فراغ بل باتحاد الجميع، ادارة ولاعبين ،وجماهير.... واجهزة فنية تعاقبة على تدريب الفيصلي....
الزعيم والعميد خلق نوع كبير من المحبة ، لدى جماهيره، بل وشغف كبير جداً لمؤازرته، ومساندته، حتى في تمارين الفريق ،تجد الجماهير حاضرة و بقوة لرؤية فريقها المفضل....
الفيصلي وما ادراك ما الفيصلي أنه الرمز الأردني العربي الكبير فأصبح راسخاً كالبتراء الجميلة وشامخاً أشبه في أعمدة جرش الرهيبة ...
هذه القصة الجميلة لم ولن تنتهي ابداً وستبقى مستمرة ، معطائة بالإنجازات، والبطولات.