قال تعالى (وقل جاء الحق وزهق الباطل)صدق الله العظيم
من المفيد أن نقرأ ونقرأ دائما بتمعن توجيهات ورسائل جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم والرساله التي وجهها جلالة الملك إلى مدير المخابرات الجديد الحالي في ١ / ٥ /٢٠١٩ وأشادة جلالة الملك باللواء احمد حسني والمعروف عنه جديته في العمل والمتابعة والذكاء والخبره الطويله في العمل والانفتاح والثقافه الواسعه والقرب من الناس واجادة العمل والمهمات في كافة المواقع داخل المخابرات العامه والاستماع للاخرين والقدره على الضبط والسيطرة واتخاذ القرار بسرعه ودقه والنظاقه والعمل بمبدأ راسخ ومتجذر
الله
الوطن
الملك
ومن يعرفه يدرك بأنه سينجح في قيادة الجهاز الذي يعمل سيفا للحق مع الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية فننعم بالأمن والاستقرار والإنجازات ونظرا لقوة ومهنية جهاز المخابرات العامه فهناك قوى ظلاميه باعت انفسها للشيطان فتسعى و تحاول التخريب والقيام بأعمال ارهابيه وتجند أشخاصا للقيام بأعمالها ولكن كلها تبوء بالفشل لان جهاز المخابرات العامه قويا ومهنيا ودائما ينجح و المواطن في كل العالم يكون المواطن فيه هو مخابرات وامن دون أن يكون أيضا مجندا فيه لان المحافظه على الوطن وأمنه واستقراره وانجازاته مسؤولية الجميع ولعل الرساله التي وجهها جلالة سيدنا القائد الأعلى للقوات المسلحه إلى مدير المخابرات التي من المفيد أن نقرأها دائما فهي تمثل دستور عمل ونهج عمل بقيادة اللواء أحمد حسني المعروف عنه النزاهه والنظافه والشجاعه في اتخاذ القرار و القدره على تخليص الجهاز وهو كاي مؤسسه في الوطن والعالم قد يكون فيها شخصا أو أشخاص وهم قله قليله ان وجدت قد يقدمون المصالح الخاصه على المصلحة العامه ولكن هؤلاء مثلا في المخابرات العامه لا يستمرون لان قيادة جهاز المخابرات العامه قادرة على رصدهم ومعرفتهم وكشفهم وتخليص الجهاز منهم تنفيذا للرسالة الملكية السامية ولكن من المعيب والخيانه ان يبقى (ناعقون) وخاصة في الخارج يستغلون قنوات التواصل الاجتماعي والإساءة للوطن وانجازاته وأمنه واستقراره وأشخاص فيه كذبا كذبا كذبا بهدف إثارة الفتن والإشاعات والتخريب واغتيال الشخصية والذم والقدح والتشهير ومما يبعث على الفخر بوعي المواطنين وعدم تصديقهم فالشعب واعي ومثقف ومتعلم ومخلص للوطن والقيادة الهاشميه التاريخيه فهذا الوطن وخاصة عبر سبعين عاما أصبح قصة نجاح في الانجازات في كافة الميادين التنمويه وواحة الأمن والاستقرار في إقليم ملتهب ولذلك نحن محسودون والقوى الظلاميه تسعى للتخريب والذي يصدها جهازنا الوطني المخابرات العامه. القوي جدا جدا والمهني جدا جدا. والعمل بتنسيق مع الجيش والأجهزة الأمنية والشعب الواعي الوطني وأصبح الأردن نموذجا في العالم في مواجهة أزمة جائحة الكورونا بجهود جباره قادها جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وشاهد العالم كله العمل ليل نهار من جلالة الملك وجلالة الملكه وسمو ولي العهد في المتابعه وتامين المستلزمات الطبيه للفحوصات ومتابعة العمل والتوازن بين الصحه والعمل والإنتاج والتعليم
فجهاز المخابرات العامه وكل أردني واردنيه هو مخابرات وامن وجندي لوطنه يستحق منا كل الشكر والتقدير ونحن جميعا ونعرف ونعتز بجهاز المخابرات العامه في وطننا القريب من الناس وكل الناس وافراده قريبون من الناس بتواضع وعلم وثقافه واستيعاب الآخرين في مقدمتهم اللواء أحمد باشا حسني مدير المخابرات العامه ونحن نسمع ماذا تعمله أجهزة في دول أخرى فهنا في الأردن المملكة الأردنية الهاشمية في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه التسامح والحكمة والعدل ومع الشعب واستعياب الاخر وبتر الفساد ايا كان ماليا أو اداريا وبتر من يقترب من الاردن وأمنه واستقراره وانجازاته والرساله التي وجهها جلالة الملك إلى مدير المخابرات العامه تستحق أن تكون مادة في مواد الثقافات في الجامعات الوطنيه فالتعليم والإعلام الوطني المهني الموضوعي هما الأساس في التوجيه والتوعيه والتثيقف وتعزيز الولاء والانتماء للوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه و المشاركه الفاعله في التفاعل مع المجتمع المحلي والمناسبات الوطنيه والوقوف دائما وابدا خلف جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في مواجهة التحديات وخاصة التحديات الاقتصاديه وفي مواجهة محاولة ضم الأغوار وشعار (كلنا معك) هو مبدأ راسخ ومتجذر
فكلنا خرجنا لنقول من نجيع قلوبنا (كلنا معك)
لا للوطن البديل
لا للتوطين
لا للمساس في الوصايه الهاشميه على الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحية في القدس
للحديث بقيه
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الأمنية وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم