ملكنا المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى نفديه بنجيع القلوب ، صمام أمان لوطننا وامتنا ،وفلسطين والقدس،راياتنا خفاقةعاليه به ومعه،هممنا عاليه رافعو الرؤؤس به ومعه ،زعيمنا وقائدنا قائدسفينتا نحو بر الامان،نماء،وامن واستقرار واحة من الازدهار والنجاح والانجازات، في امريكا،في روسيا ، في العراق ؛في مصر، في العالم ،مع فلسطين ولفلسطين والقدس ومع الامه ومع السلام العادل ومع مواجهة التحديات والتعاون وبناء المشاريع وجذب الاستثمارات وتسويق نجاحات وقدرات وطننا في الغذاء،والسياحه والتعليم، والصحه، والزراعه، والصناعه، والتجاره والخدمات ، والإنسان الاردني القادر والقدير، وجذب الخير لوطننا وامتنا ،شجاعا في الحق ،قائدا عسكريا فذا لجيشنا العربي المصطفوي واجهزتنا الامنيه ،،سياج وطننا وامننا ،ننام، نتنقل، نعمل ،في أمن عز نظيره،في محيط وإقليم ملتهب للان،
ملكنا المفدى
نفخر ونعتز بكم قائدا وابا وزعيما حكيما متسامحا عادلا فتربينا على مبدأ وعشنا ونعيش عليه
الله
الوطن
الملك
ملكنا المفدى
في الميدان اسمع قولا واحدا ،بأن جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم يحمل رساله ويؤدي الامانه وتتحقق الإنجازات والنجاحات والقدرة الموهوبه على مواجهة التحديات واسمع شعب يقول بصوت وعقل وقلب واحد
كلنا. معك
ملكنا المفدى
موقفكم التاريخي والدائم والواضح مصدر الفخر والاعتزاز
لا للوطن البديل
لا للتوطين
لا للمساس في الوصاية الهاشميه على الاماكن المقدسه في القدس
ملكنا المفدى
نحن كمواطنين نتابع عملكم ولقاءاتكم ليل نهار داخليا وخارجيا لا تعرف النوم فالاردن وطن الشده والغلبه بكم قلعه حصينه وسنديانه وزيتونه جذورها عميقه جدا مشرقه وصخره تتحطم عليها كل المؤامرات وكل من يفكر أو يخطط أو ينوي الشر فهذا الوطن قيادتنا هاشميه تاريخيه ابديه وانتم عشنا فيه ونموت فيه ونفديه ونفديكم بارواحنا
وفي هذا الصباح من يوم الجمعه المشرق ككل يوم ونرى قائدنا يعود بالسلامه من مصر والعراق وأمريكا وروسيا ومن كل عمل في الخارج لوطننا وامتنا والقدس وفلسطين فورا مع شعبه الوفي يسمع ،يشاهد، يلتقي ،يتابع،يبني ، يوجه،يخطط،بتواضع، الهاشميين، حفيدا لسيد الخلق نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ،يوجه لإيجاد حلول للبطاله،ويوجه يتابع عمل الحكومات ،يعمل في الميدان يتابع ميدانيا
وكنت يوميا نضع اغاني وطنيه في البث المباشر أو اللقاء المفتوح في اذاعة المملكة الاردنيه الهاشميه
قود المسيرة يا قايد
معكم وبكم انا ماضون فلتشهد يا شجر الزيتون
هذه بلدنا وما بنخون عهودها
فما أحوجنا إلى اعلام اليوم وطنيا مهنيا والى تعليم متطور يواكب وينفذ رؤية قائدنا فالتعليم والإعلام هما أساس البناء،والتوعيه والتوجيه وهناك قصص نجاح نفذت الرؤى الملكيه الساميه كما في جامعة البلقاء التطبيقيه كحاله يبنى عليها وما أحوجنا إلى حكومات تنفذ بسرعه ودقه أوراق جلالة سيدنا النقاشيه ،فهي نهج التقدم والتطور ،في إصلاح إداري اولا قائم على اختيار الكفاءات والانجازات والتقييم الموضوعي لكل من ينجز ويعمل ويدعم فالانجاز على الارض اولا اولا اولا سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص فالقطاع الخاص شريك أساسي
وفي رأيي بأن الاردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم سيشهد بتفاؤل نجاحات وانجازات جديده تنمويه في كل الميادين فالاردن بقيادة جلالة سيدنا أصبح اسما ورسما عاليا عالميا والعالم يتحدث عن ذلك
نعم كلنا معك مليكنا المفدى
ان الاردن مع أبي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني قد قرنا كالبدر والشمس في الافاق قد نظما
حماكم الله وحفظكم سندا وسدا وذخرا واملا للوطن والأمه والانسانيه