مع بداية عام ٢٠٢٢ دعونا نتفاءل بدلا من التشاؤم(تفاءلوا بالخير تجدوه) وتحصل انجازات ومزيد منها في البعد الاقتصادي والإداري والتعليمي العام والعالي والخدماتي والصحي وانتخابات بلدية ناجحه تعزز التنميه ووجوه جديده بفكر تنموي منقذه لبلديات من الديون وتقضي وتحقق في اي فساد حصل وتعديلات دستورية وقانون انتخابات وأحزاب ذات برامج وإيجاد حلول لاخطر قنبله وهي البطاله ولن تحل إلا باستثمارات والتعاون مع القطاع الخاص والتغيير المجتمعي والتوجه نحو التعليم التطبيقي المهني والتقني فالبطاله خطر امني وسياسي واجتماعي ولن تحل إلا بالعمل والعمل والعمل على الواقع دون وعود وقد تنفجر فجأه وقد تستغل من قوى لا تريد الخير للوطن وهذا يتحقق ان نعمل جميعا كفريق واحد في اي مكان وان يكون هم الجميع في اي مكان العمل والإنجاز والتفوق والتعاون وان يبتعد اي انسان في اي مكان عن الشلليه والمصالح الشخصيه والقال والقيل وان لا يقع اي شخص في اي مكان في فخ فئة وقله في اي مكان تحارب الإنجاز والناجح وتعيق العمل وتعتمد على الو متنفذين والمحسوبيه وهمها المصالح الشخصيه ونشر الفتن والاشاعات وان يكون فعلا التقييم كل ستة أشهر إلى سنه
ماذا انجزت ؟
وماذا ستنجز؟
فاذن دعونا نتفاءل مع بداية عام ٢٠٢٢ وفعلا لا قولا بأن يكون كل واحد وواحده جندي ولنستفد من عبر ما يسمى الربيع العربي فماذا حل بدول من دمار وتخريب وقتل ودم ولجوء وموت وهذا يتطلب منا ان ننسى وجود اعلام وطني غائب ومقنع كما كان في ا الخميسنات والستينات والسبعينات والثمانينات والتسعينات وان يتحول كل شخص إلى إعلامي وطني وجيش اليكتروني يعمل لوطنه ينشر الايجابيات وينتقد السلبيات نقدا بناء ولا يجلد الذات ولا يحرض ولا يلتفت إلى ناعقين من الخارج فكل مواطن يؤثر من خلال الإعلام المجتمعي المؤثر كالفيس بوك والتويتر والوتس اب والانستغرام والتيك توك وكل قنوات التواصل الاجتماعي والإعلام الاليكتروني وفي رأيي بأن الإعلام ومن خلال خبرتي وتاريخي في الإعلام والعمل الأكاديمي وكلاهما مؤثران وفي رأيي بان الاعلام يجب ان يعود كما كان هو المؤثر والمقنع والموجه كسلاح الدوله في السلم والحرب فحتى الاغنيه كانت تلعب دورا مؤثرا وهاما وللحديث عن الإعلام بقيه
تفاءلوا بالخير تجدوه بالتفاؤل نبني وننجز ونعمل وننتصر على التحديات والصعوبات فنحن في وطن قيادتنا هاشميه تاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
عنوان الأمل وصمام الامان للوطن وأمنه واستقراره ونمائه وتطوره وانجازاته