هنأت كتلة العدالة النيابية، جلالة الملك عبدالله الثاني في عيده ميلاده الستين، معربة عن فخرها واعتزاها بالإنجازات الوطنية التي تحققت في عهد جلالته منذ توليه سلطاته الدستورية.
وقالت الكتلة، على لسان رئيسها النائب مجحم الصقور، "بهذه المناسبة العطرة نجدد الولاء والانتماء، وسنبقى الجنود الأوفياء والسند الحقيقي والرديف لكل المشاريع التي تصب في مصلحة الوطن".
وأضافت، في بيان أصدرته اليوم الاثنين، سنكون ركيزة اساسية من ركائز الاصلاح الشامل، وعلى رأسه الإصلاح السياسي، واضعين نصب اعيننا مصلحة الوطن العليا كأولى الاولويات في سياق عملنا من اجل ترسيخ سيادة القانون والدعم والتجييش من اجل توسيع دائرة المشاركة في صنع القرار.
وتعهدت الكتلة بالمحافظة على المبادئ الوطنية القائمة على الثوابت القيمية والروحية للهاشميين ورسالة الثورة العربية الكبرى، قائلةً "نعدكم بدينامية عمل كتلوي استثنائي نكون من خلاله نموذجاً حقيقياً يترجم مفهوم الرقابة والتشريع بأسمى صوره والبعيد كل البعد عن الشعبوية البغيضة".