بمزيد من الحزن والأسى وبقلوب مليئة بالإيمان بالله عز وجل وراضية بقضائه وقدره نتقدم بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى أبناء المرحوم الأستاذ حسن أبو علي ،، لهذا المصاب بوفاة والدكم ،، المربي الفاضل جليل المقام والمكان والقدر ، وصاحب النافذة التنويرية إحدى معالم الثقافة الحضارية الأردنية، لقد فقدت الأسرة الثقافية زاوية من زواياها وإرث ثقافي لا يعوض لكنها إرادة الله سبحانه وتعالى ، فرحمة الله عليك يا أبو علي الذي بكتك القلوب قبل العيون.
سائلين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويغفر له ، وأن يسكنه فسيح جنانه، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة. وعظم الله أجركم وأحسن عزائكم والهمكم الصبر والسلوان أبناء المرحوم الأستاذ حسن ابو علي ،، وإلى عموم ال أبو علي المكرمين ...
وإنا لله وإنا إليه راجعون ...البقاء لله سبحانه وتعالى...