حقق الاردن في المئوية الأولى للدوله "قصة نجاح"في بناء،وترسيخ دوله "منجزه" يضرب بها "المثل "و"نموذج"واصبحت"قصة إرادة وادارة قيادة هاشميه"مع"الشعب"في القدرة على مواجهة التحديات
وقد بدأت المئويه الثانيه للدولة الاردنيه مع تطور عالمي في "الإعلام المجتمعي " "وتعليم ""ليصبح الاردن نموذجا في التعليم ""ولكي تتحقق رؤية قائدنا جلالة الملك في أن يكون الاردن مركزا إقليميا إلى جانب الاكتفاء الذاتي في الأمن الغذائي والأردن لديه إمكانية أن يصبح مركزا إقليميا وعالميا في التعليم والصحه والخدمات والصناعه والتجاره ولديه القدره على مواجهة التحديات وخاصة تحدي البطاله والذي يعتبر الخطر الأول لوجود حوالي ٦٥ ألف شاب يتخرجون سنويا وهم بحاجة إلى عمل ووجود حوالي ٤٥٠ ألف طلب توظيف في ديوان الخدمه المدنيه فالحاجه برأيي سريعه ودقيقه في التقييم الموضوعي بعيدا عن تدخلات وارضاءات وواسطات إلى الإدارات التنفيذيه قائما على
الإنجاز والعمل فماذا أنجزت كل إدارة تنفيذيه؟
حكومة من وزارات ،جامعات ،مؤسسات ، بلديات ،دوائر، وشركات عامه
وعلى ضوء التقييم الدائم الضروري ليصبح منهج دائم كل ستة أشهر لاي إدارة تنفيذيه لا بد من (هندرة اداريه)اي تغيير جذري إداري قائم على الكفاءه والإنجاز والاخلاص
بعيدا عن الارضاءات والواسطات وتدخلات متنفذين والمناطقيه فالمؤسسات،والوزارات والدوائر والجامعات هي لكل أبناء الوطن والماده السادسه من الدستور تنص على أن الاردنيين والاردنيات متساوون في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين
ونحمد الله على سلامة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم عنوان امننا واستقرارنا وقدوتنا فالشعب كل الشعب مع جلالة سيدنا وسمو ولي العهد ومن يتجول ويعرف الاردن يعرف ذلك وجلالة سيدنا وسمو ولي العهد مع الوطن والأمه وفلسطين والقدس
و كما اسمع فالحاجه إلى تغييرات اداريه تنفيذيه تنجز وتعمل ولا تجامل تطبق القانون والعداله تتابع العمل والميدان بعيده عن الارضاءات والخضوع إلى الو متنفذين مصلحيين بعيده عن التفكير السلبي كالمناطقيه وتصفية الحسابات وتشويه اخرين وان تكون للجميع فالمواقع. ليست مزرعه شخصيه لاي إدارة تنفيذيه فالناس همهما تطوير الخدمات فمثلا من يتجول في بلديات يرى الحاجه الى تعبيد شوارع و نظافه والا ستتحول هذه المناظر إلى أدوات للتذمر من الناس ومن السهل على الاعلام المجتمعي والإعلام ان يفتح ملف الخدمات في البلديات والصحه وغيرها و الناس تريد حلول للبطاله والاقتصاديون والمستثمرون يريدون قرارات تسهل وتزيد من جذب الاستثمار فالتحديات كبيره وظروف المنطقه والظروف العالميه تحتاج إلى تحصين الجبهه الداخليه إداريا واعلاميا واقتصاديا وتعليميا واجتماعيا والقدره على مواجهة التحديات والقدره على المواجهه والإعلام وادارات قادرة على المواجه لا إدارات تنفيذيه غير قادرة على المواجه والمتابعه
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد