يمكن أن يكون الصداع مؤلمًا للغاية، ويمكن تخفيف الصداع الطفيف ببعض الراحة أو تناول السوائل أو الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية، ولكن يحتاج الصداع الشديد إلى مزيد من التدخل.
وفقًا للدكتورة شيلا تشاكرافارثي، مديرة الطب الباطني بالهند، لا ينبغي تجاهل الصداع، سواء كان خفيفًا أو شديدًا، أنه ليس مجرد عرض.
أعراض تحذيرية للصداع الشديد فيما يلي أمثلة للصداع الذي لا يجب تجاهله: - يؤدي إلى ازدواج الرؤية - يسبب الغثيان. - يعطل النوم ويجعل من الصعب القيام بالمهام اليومية . - يسبب قيئاً متواصلاً - تباطؤ الأطراف - التداخل في الكلام - لا يتحسن مع الوقت أو المسكنات - الصداع المصحوب بسمات جهازية مثل الحمى وفقدان الوزن
متى تطلب المساعدة الطبية؟ إذا كنت تعاني من صداع متكرر وشديد يستمر لأكثر من 72 ساعة، فإنه وفقا للدكتورة سمية بالتماس المساعدة الطبية، يكون بداية جديدة للصداع مصحوبة بأعراض مثل الحمى وفقدان الوعي واضطرابات الرؤية والنوبات والعيوب العصبية والقيء الذي لا يمكن السيطرة عليه، ثم مرة أخرى يجب استشارة الطبيب على الفور