2024-05-01 - الأربعاء
داعش خراسان يتبنى هجومًا دمويًا على مسجد غرب أفغانستان nayrouz غريفيث: اجتياح رفح يلوح "في الأفق القريب" nayrouz الهلال يطيح بالاتحاد ويبلغ نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين nayrouz وفاة نجم فيلم "أوتلاندر" برايان مكاردي nayrouz صفقة "نووية سرية" بين إيران والنيجر nayrouz التعادل الإيجابي يحسم قمة ريال مدريد وبايرن ميونخ في دوري أبطال أوروبا nayrouz وفيات الاردن اليوم الأربعاء 1-5-2024 nayrouz الشطناوي : الوقفة التضامنية مع غزة جاءت تنفيذًا لتوجيهات الملك nayrouz الجنايدة يكتب :الجامعات ليست مكان للفتنة nayrouz زيارات ميدانية ودورات فنية وورش توعوية تنفذها مديرية شباب محافظة إربد nayrouz إنطلاق مبادرة "بالتطوع نسمو" لزراعة الأشجار في كلية عجلون nayrouz جامعة مؤتة:الجناح العسكري تنفذ تمرين فرسان مؤتة_2_صور nayrouz "المبادرة الفلسطينية": اتفاق الهدنة في قطاع غزة في مرمى نتنياهو nayrouz إطلاق فعاليات منتدى ‎#تواصل_2024 nayrouz الرئيس المصري وأمير الكويت يؤكدان ضرورة التوصل لوقف فوري لإطلاق النار بغزة nayrouz جنود إسرائيليون عائدون من غزة يعانون صعوبة في النطق والأكل nayrouz أميركا: لم نتلق خطة إسرائيلية ذات مصداقية بشأن رفح nayrouz وفد من المشاركين في المؤتمر الوزاري التعاوني يزور البترا nayrouz العطيوي يهنئ عمال الوطن بمناسبة عيد العمال العالمي nayrouz البدء بتقديم خدمة دفعة مقدمة من الراتب للعاملين بالمؤسسة ... تفاصيل nayrouz
وفيات الاردن اليوم الأربعاء 1-5-2024 nayrouz الشيخ حسين رشيد الطوره "ابو زيد" في ذمة الله nayrouz وفاة الدكتور عبد الله شقيق الشيخ فهد المعطاني الهذلي nayrouz الحاجة مفيدة راتب عبدالمحسن السلايمة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب حمزة جازي الوضحان الجحاوشة nayrouz وفيات الاردن اليوم الثلاثاء 30-4-2024 nayrouz الحاج الاستاذ قاسم الفراية "ابو معاذ" في ذمة الله nayrouz أحمد الفحماوي ابو راشد في ذمّة الله nayrouz فلاح حمدان الهرفي الغيالين الجبور "ابو حمزه " في ذمة الله nayrouz المقدم المتقاعد نايف عنبر دهش الجازي "ابو وائل " في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الإثنين 29-4-2024 nayrouz فهد علي القضاه" ابوعبدالله" في ذمة الله nayrouz الأمير مرعد بن رعد ينعى المصاب العسكري والمحارب القديم الحاج "محمد نور" عيسى صالح الدعجه (أبو بدر) nayrouz وفاة والد المعلمة اخلاص راشد فالح القبلان nayrouz المحامي فواز عبدالله هديرس الشوابكه في ذمة الله nayrouz الحاجة يسرى محمود قبلان الزيود في ذمة الله nayrouz الشاب يوسف حموده علي الجبور في ذمة الله nayrouz الأستاذ هيثم ابراهيم الوديان في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الأحد 28-4-2024 nayrouz الحاج حسين عناد العويدي العجارمة في ذمة الله nayrouz

المسرح يعيش في نزوة شبابه دعاة الريادة:

{clean_title}
نيروز الإخبارية :


منصف الإدريسي الخمليشي

في كل الأعياد تجد العائلات و الجيران سعداء بقدومه, إلا عيد هذه القبيلة, بلدة المسرح عيد بعد عيد نشاهد الصراعات و الأزمات, بحيث هناك الصراع الفلسطيني الصهيوني حول القدس و في الكفة الأخرى هناك صراع المسرحيين مع المسرحيين حول الدعم و الأساليب الجديدة للمسرح, و التي من بينها رقمنته و جعله في التلفاز, هل هذا هو التحرك الذي نريده, و لماذا أساسا هذه المفاهيم الفضفاضة؟ فعلا صراع حول من سيحصل على أكثر من دعم على عمله, في حين أن الهدف المنشود أولا و أخيرا من هذا المسرح هو الثقافة و لا شيء غير الثقافة و إيصالها لأكثر فئة, ليس عبر إطار زجاجي يدعى التلفزة, نعم قد يعتبر واحدا من الوسائط و لكن ليس هو الوحيد.
نريد إعادة تحديث منطق الفرجة و هذا ما نسعى إليه دائما بصفتنا طلبة باحثين في هذا الشيخ هناك و الصبي هنا, نعم هناك شاخ المسرح و ليس هناك حسد و حقد و بغض و تجدهم يبدعون بكافة الوسائل و الطرق من أجل غاية واحدة ألا و هو تغيير فكر البعض أو على الأقل جعلهم أكثر تحليلا و نقدا.
يا نخبة البلاد, و يا فنانين الوطن الجريح, أقولها بكل اللغات و أنا صريح, قد تظنونني أنني وقيح, لكن أنا لا أريد من هذا المسرح الذي بناه الرواد أن يهدمه شباب طائش يدعي أنه محترف, فمنطق الاحتراف ليس فقط فوق الركح, بل و في الحياة العامة, في السوق. في البيت.. في المدرسة.. في المسجد.. في... لا تقل لي أنك أكبر منا خبرة بحكم التجربة إن كان هكذا الحكم فيمكننا أن نسمي أي شخص يريد أن يفعل فليفعل, اسمحوا لي أن أقول في هذا العيد الذي لا نعرفه إلا نحن أهل القبيلة, فلو كان فعلا الهدف نبيلا لكانت الثقافة ضاربة في المغرب العميق, قد يبدو ربما هذا الأسلوب هجومي أكثر من ما هو دفاعي, أنا ما زلت مراهق يلعب و أنتم شباب يعيشون نزواتهم بخيانة العهد...
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف الخلق سيدنا محمد أما بعد, أود أن أوجه خطابي إلى الآباء و الأجداد في هذا السيد النظيف الملطخ بدم " خوك فالحرفة عدوك'' المسرحيون الذين يعيشون على وقع الصدمة, حرب هجينة, كلاشات منهم من يرسل رسالة خاصة و هناك من يدون تدوينة و ينشرها في جريدة و هناك من هو صامت فالصامتون هم أجدادنا في هذا الفن المسرحي الذين أسسوا شئنا أم أبينا فالتأسيس و اللبنات الأولى كانت على يدهم, لا داعي لذكر الأسماء فمنكم من درسهم في مقرره الجامعي و لكن للأسف هناك من ينكر و يقول, أنا و لا شيء غير أنا, هل هذا هو المنطق المنشود؟ من هذه القبيلة, كما قال الدكتور كمال خلادي أحد الشباب المحب و الصامتين الحكماء "من ينتمي لقبيلة الفن لا يمكن اعتباره فنانا" و في حديث آخر " نحتاج كثيرا من الكذب لنعيش"
مراهق يلعب يعاتب شباب في نزوة