رسالة جلالة الملك إلى شعبه واسرته الواحده تأتي في سياق بأن جلالة الملك مع الشعب والى الشعب دائما وحتى يطلع جميع الشعب على موضوع قد حسم في حقائق عرفها الشعب وتمادي ما قام بمحاولات يائسه لعمل فتنه خطيره لوطننا المستقر المحسود في أمنه واستقراره ونمائه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو الأمير الحسين ولي العهد الامين وبما يقوم به جلالة الملك من جهود جباره للوطن وأمنه واستقراره ومواجهة التحديات ومحاولات يائسه للمساس في الوصاية الهاشميه التاريخيه على الاماكن المقدسه في القدس وبما يقوم به جلالة الملك بجهود جباره لصالح الامه وفلسطين والقدس فرسالة جلالة الملك إلى الشعب حول موضوع كان يتناوله محرضون ناعقون عملاء لمخابرات خارجيه ومبتزون عبر قنوات التواصل الاجتماعي او في أحاديث صالونات او عبر اعلام غير مهني من اجل فتنه لم تنجح ولن تنجح اي فتنه لان الله حامي الوطن والقياده ولوعي الشعب وتماسكه والتفافه حول قيادتنا الهاشميه خلال مائة عام وستسمر ونحن ندخل المئوية الثانيه لدولة راسخه متجذره وجاءت الرساله في وقتها لوضع حد بحزم لكل من حاول ويحاول عمل فتنه ولكل من خان و يخون الامانه ولكل من ينعق كذبا وافتراء وتشويشا وتحريضا ولكل من يتصل مع أي جهه تجنده عميلا للتخريب وعمل الفتن فالاردن أقوى مما يتصور كل قصير نظر وجاءت الرساله بشكل مفصل ومن يتابع ردة الفعل يجد بأن كل الشعب كالعاده مع جلالة الملك (كلنا معك) فهذه الفئة التي كانت تخطط لعمل فتنه لم تنجح انتهت إلى غير رجعه بحزم وتوافق على حسمها واتخاذ إجراءات حتى لو كان اخا او قريبا او من داخل الاسره
فالوطن يحتاج إلى مزيد من العمل والانجازات لتضاف إلى النجاحات والانجازات وقصة نجاح دولة وقياده والقدرة على مواجهة التحديات وعدم تضييع الوقت وكل ذلك بقيادتتا الهاشميه بقيادة جلالة الملك وسمو ولي العهد مع الشعب فمع الشعب والى الشعب دائما
حمى الله الوطن والشعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الامين
كلنا معك
ان الاردن مع أبي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني قد قرنا