2024-12-23 - الإثنين
حسّان لنقيب الصحفيين: نشجع وسائل الإعلام على تطوير أدواتها للتحول الرقمي nayrouz "النائب ديمة طهبوب لوزيرة التنمية: القضاء على الفقر يبدأ بتمكين الفقراء لا بإعانتهم" nayrouz "النائب ديمة طهبوب لوزيرة التنمية: القضاء على الفقر يبدأ بتمكين الفقراء لا بإعانتهم" nayrouz وزيرة التنمية ترد على استفسار النائبة ديمة طهبوب حول دعم الأسر الفقيرة nayrouz وزيرة التنمية ترد على استفسار النائب ديمة طهبوب حول دعم الأسر الفقيرة nayrouz النائب ديمة طهبوب لوزيرة التنمية: القضاء على الفقر يبدأ بتمكين الفقراء لا بإعانتهم nayrouz وزير العمل يرد على استفسار النائب نبيل الشيشاني حول آلية تعيين ممثلي لجنة الحوكمة nayrouz جامعة البلقاء التطبيقية تعقد شراكة استراتيجية مع بورصة عمان لتدريب الطلبة على نظام التداول الإلكتروني nayrouz قناة عبرية: إسرائيل لم ولن توافق على الانسحاب من محور فيلادلفيا nayrouz تجارة الأردن: الحوار بين القطاعين ضروري لحماية حقوق المواطنين nayrouz النائب الزبن يتعهد باعداد مسودة عفو عام يشمل تبييض كافة السجون nayrouz الاحتلال يواصل حصار مستشفى كمال عدوان وبداخله 91 مريضا nayrouz الصفدي يكشف عن الملفات التي ناقشها مع الشرع في دمشق nayrouz الأردن .. الحريات النيابية تتعهد بإعداد مشروع عفو عام nayrouz "فلسطين النيابية" تؤكد على الجهود الملكية الرامية لوقف العدوان على غزة nayrouz الدكتور عبد الرحمن الزبن يترأس اجتماعاً لمدراء ومعلمي وضباط الجودة في مدارس التعليم المهني والتقني BTEC nayrouz جامعة مؤتة تستضيف الروائي رمضان الرواشدة في ندوة أدبية حول "حكي القرايا" nayrouz مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بحماية شرطة الاحتلال nayrouz "أوكسفام": 12 شاحنة فقط وزعت الغذاء والماء بشمال غزة خلال شهرين ونصف nayrouz بلدية سحاب تكرم نواب الدائرة الأولى وأعضاء اللامركزية...صور nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 23-12-2024 nayrouz يوسف محمد الهزايمة" ابو احمد " في ذمة الله nayrouz الشاب مجدي رائد الغواطنه الجحاوشه في ذمة الله nayrouz وفاة الفنان الأردني القدير هشام يانس nayrouz وفاة صالح فواز ابو الزيتون " ابو غازي" nayrouz العقيد المتقاعد زيد سالم خضر ابوزيد في ذمة الله nayrouz الشيخ محسن الصقور "أبو عقاب" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 22-12-2024 nayrouz عشيرة الرقاد تشكر الملك وولي العهد والمجتمع الأردني على التعزية بفقيدها nayrouz شركة الاسواق الحرة الأردنية تنعى المغفور له بإذن الله "بشار رياض المفلح" nayrouz المصور الصحفي " يوسف شحاده ابو سامر في ذمة الله . nayrouz الشاب أكرم فياض منيزل الخزاعلة "ابو زيد " في ذمة الله nayrouz شقيقة المعلمة حنان فريج في ذمة الله  nayrouz خلود سلامه المنيس الجبور في ذمة الله  nayrouz الحاجة الفاضلة حليمة عبيد العساف العدوان في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 21-12-2024 nayrouz وزير التربية والتعليم ينعى الطالبة سارة القرعان nayrouz الحاج صبحي محمود النعيمات في ذمة الله nayrouz الوريكات يعزي بوفاة الحاج فاطمة الروسان nayrouz الحاجة فاطمة الروسان زوجة الحاج كمال حتامله في ذمة الله nayrouz

القاهرة وموسكو.. روسيا تبدأ إنتاج معدات محطة الضبعة النووية

{clean_title}
نيروز الإخبارية : أعلنت شركة "روساتوم" الحكومية الروسية للطاقة النووية، البدء في إنتاج معدات أول محطة مصرية للطاقة النووية في "الضبعة"، بالتزامن مع زيارة وفد مصري رفيع المستوى إلى موسكو.


وأقامت الشركة الروسية حفلًا لبدء إنتاج "الفراغات للمفاعل لوحدة الكهرباء رقم 1" لـمحطة الضبعة النووية، في موقع الإنتاج بمؤسسة كولبينو بمدينة سانت بطرسبرغ، والتي تشهد تصنيع معدات مختلفة لمحطات الطاقة النووية.

وكشفت أنه من المقرر البدء في بناء محطة "الضبعة" في النصف الأول من يوليو المقبل.

يأتي ذلك في الوقت الذي زار وفد مصري يترأسه رئيس هيئة المحطات النووية أمجد الوكيل، محطة لينينغراد للطاقة النووية في روسيا، ومنشآت روسية لصناعة الآلات تنتج المعدات لمحطات الطاقة النووية.

وخلال الزيارة، تفقد الوفد المصري وحدتي طاقة جديدتين بمفاعلين من نوع "في في أي آر -1200"، من الجيل الثالث المطوّر في محطة لينينغراد، حيث شارك في جولة بالوحدتين شملت غرفة التحكم ومبنى التوربين لكل وحدة، إضافة إلى مركز التعليم والتدريب بالمحطة.

وتنتج محطة لينينغراد النووية نحو 55 بالمئة من الكهرباء المستهلكة في مدينة سانت بطرسبرغ ومقاطعة لينينغراد، و30 بالمئة من الكهرباء التي تستهلكها المناطق في شمال غرب روسيا.

 يد واحدة لا تصفق

واعتبر رئيس هيئة المحطات النووية المصري، الزيارة إلى روسيا بأنها تأتي للتأكيد على أن مشروع الضبعة النووي يتقدم دون توقف وعوائق.

وقال: "نؤمن أن تجلب محطة الضبعة لا أحدث تقنيات إنتاج الطاقة فحسب، بل ستسهم أيضًا في زيادة رفاهية وازدهار الشعب المصري خلال العقود المقبلة".

من جانبه، قال النائب الأول لمدير الطاقة النووية في "روساتوم" الروسية، ألكسندر لوكشين، إن المشروع يُنفّذ وفقا للجدول الزمني المحدد له، مضيفًا: "أتقدم بشكر خاص للحكومة المصرية على قيامها بعمل مشترك ومتناسق، لأننا نؤكد دائمًا أن مثل هذه المشاريع المعقدة والضخمة وطويلة الأجل لا يمكن تنفيذها إلا بشرط وجود تفهم تام بين العميل والمقاول العام".

وأضاف لوكشين: "وصلني مؤخرًا مثل مصري يتناول هذا الموضوع ويقول إن (يد واحدة لا تصفق)، وأؤكد أن مشروع الضبعة تراعيه يدان عطوفتان".

زيارة سياسية وفنية

وأوضح نائب رئيس هيئة المحطات النووية المصرية السابق، علي عبد النبي، أن زيارة الوفد المصري إلى روسيا مهمة للغاية بالنظر إلى الشق الفني والسياسي، خاصة بعد الشائعات التي ترددت عن تأثر مشروع الضبعة بالحرب الدائرة بين موسكو وكييف.

وقال عبد النبي في تصريحات خاصة لـ"سكاي نيوز عربية"، إن "الزيارة أكدت أن الحرب لن تؤثر على سير المشروع أو الجدول الزمني للتنفيذ، وستمضي القاهرة في شراكتها مع موسكو لتنفيذ هذا المشروع الحيوي للبلاد، والذي نعول عليه كثيرًا".

واتفقت مصر وروسيا عام 2015، على إنشاء محطة الطاقة النووية بالضبعة التي تتكون من 4 مفاعلات نووية، بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميغاواط وبتكلفة تصل 21 مليار دولار.



2+

 وبحسب وكالة تاس الروسية، فإن المحطة النووية البالغة قدرتها الإجمالية 4800 ميغاواط تبلغ تكلفتها 30 مليار دولار، يُمَّول 85% منها عبر قرض روسي بقيمة 25 مليار دولار، بفائدة 3%.

وأوضح المسؤول المصري السابق أنه جرى خلال الفترة الماضية حفر قواعد الاحتواء للوحدتين الأولى والثانية من مفاعلات المحطة، ومن المنتظر أن يبدأ صب الخرسانة في تلك الوحدات بعد الحصول على إذن بدء الإنشاءات في المحطة من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية.

وتوقّع عبد النبي أنه يصدر هذا الإذن خلال الأيام المقبلة، ليتم البدء في وضع الصبة الخرسانية الأولى منتصف هذا العام وفق الجدول الزمني للمشروع.

وأكد عبد النبي أن "بداية الإنشاءات يدل على أن المشروع يسير في خطواته التنظيمية كما وضعت بالجدول الزمني، خاصة أنه لا يحتمل التأخير".

واعتبر المسؤول المصري السابق أن محطة الضبعة النووية تمثل أهمية كبرى لبلاده، إذ أن مصر تستورد التكنولوجيا النووية ولا ننتجها محليا، وهي أرقى أنواع التكنولوجيا على مستوى العالم،

وبالتالي فهو مشروع استثماري من الدرجة الأولى لأنه يبدأ تعويض نفقاته خلال 15 سنة، في حين يبلغ عمر المحطة 60 عامًا، وبالتالي تستفيد لمدة 45 سنة من إنتاج تلك الطاقة.