لله درًك يا أبا خليل ماذا بينك وبين الله حتى قيض لك سبحانه وتعالى تلك الجموع الغفيره من المشيعين الذين عج بهم المكان والسنتهم تلهج بالدعاء إلى الله تعالى بالرحمه والمغفره لروحك الطاهره . طبت حيا وطبت ميتا...يا صديقي وأخي ورفيق دربي في وقت عز فيه الصديق الصادق والرفيق الوفي فكنت والله نعم الصديق ونعم الرفيق
فسلام على الراحلين جسدا الحاضرين روحا سلام لروحك الزكية واياديك النقية ، بعدد ما بكتك الأعين ، ودعت لك الألسن ، وكلما اشرقت الشمس، وطلع القمر ... والله نسأل لك الرحمة والمغفرة، ويجمعك مع الانبياء والصديقين في مقعد صدق عند مليك مقتدر ..(سعود البدارين )