سجل مجلس النواب التاسع عشر رقما تاريخيا، بعد أن شهد فصل نائبين وتجميد عضوية نائب.
وقرر مجلس النواب فصل النائب محمد عناد الفايز، بعد أكثر من عام ونصف على فصل النائب أسامة العجارمة، وعام عن تجميد عضوية النائب حسن الرياضي لعامين.
وسبق أن فصل مجلس النواب السابع عشر، النائب طلال الشريف عقب إطلاقه النار تحت قبة البرلمان خلال مشادة مع النائب قصي الدميسي.
في بداية الألفية الثالثة وفي العام ٢٠٠٦ تم فصل عضوين من نواب جبهة العمل الإسلامي من عضوية مجلس النواب وهما محمد ابو فارس وعلي ابو السكر وفقا لأحكام قضائية لمشاركتها في عزاء ابو مصعب الزرقاوي وإدلائهم بتصريحات سياسية.