اي مسؤؤل إداري مهما كان قويا فرديا او حزبيا في اي مكان في العالم يعرف نفسه بأنه قد وصل بالواسطة والمحسوبيه وببراشوت للموقع في اي مكان فوق الارض او بوعود من المستحيل تحقيقها فيبدا يستغل موقعه لارضاءات متنفذين وتصفية حسابات وشعبويات وخدمة متتفذين وعطايا وكرم حاتمي على حساب المكان ودون اي انجاز على الأرض والواقع لا يمكن أن يستمر لانه ينكشف بسرعه لدولته وللمجتمعات المحليه والاعلام وداخل مكانه والمحيطين به بوجود متابعين ومراقبين وموثقين لما يعمل ويصدر عنه وقد يستفز مؤسسته ومجتمعه ولا يحسن المواجهه وحل اي مشكله ويصبح من الضروره كما اعتقد في اي دوله فوق الارض تغييره بسرعه ودقه وليس محاولات وضغوط لنقله إلى مكان آخر لانه عندذلك يستفز الجميع و لانه ينقل فشله الاداري إلى مكان آخر و خاصة بوجود اعلام واعلام مجتمعي مؤثر ومراقب وناشطين ومراقبين ومن يراقب الإعلام العالمي يجد ذلك ومن يراقب تأثير الإعلام المجتمعي يجد قوتها وتأثيرها والذي لا يمكن لأي دوله فوق الارض اغفاله فالدول التي تقدمت اعتمدت على إدارات كفؤه منجزه مخلصه مؤهله ومع تقييم دوري لها كل شهر أو ستة أشهر او عام ..