2024-11-25 - الإثنين
الدكتور عبدالله الحراحشة يزور جامعة مصر للعلوم والتكنولوجياـ صور nayrouz الملحق الثقافي الأردني يزور السفارة التركية في القاهرة nayrouz العوضات يتابع أعمال النظافة في أحياء الظليل nayrouz بيان هام صادر عن بلدية سحاب nayrouz وفاة العميد الركن م محمد صياح الحرفوشي nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz يوم من ايام ثلج زمان لــراكان الزوري nayrouz عشيرة المهيرات تصدر وثيقة لإلغاء ولائم العزاء nayrouz محمد صلاح يقلب الطاولة ويسجل هدف ليفربول الثالث ضد ساوثهامبتون. nayrouz الجيش يعلن استقبال طلبات الحج لذوي الشهداء nayrouz الأردن.. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء nayrouz الإعلامي أيهم الزعبي...عيد ميلاد سعيد nayrouz "المعابر والحدود": معبر الكرامة يعمل غدا حتى الساعة الـ 2 ظهرا أمام المغادرين nayrouz زراعة الوسطية تدعو أصحاب آبار تجميع مياه الأمطار لتجهيزها nayrouz بيان صادر عن جمعية المتقاعدين العسكريين /لواء الموقر ومقرها في رجم الشامي الغربي.. nayrouz بلدية الكرك تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض nayrouz اللواء عبدالله الحسنات :حادثة الرابية ليست عادية "ويجب أن لا نطمئن كثيرا " nayrouz مديرية الأمن العام تجدد تحذيراتها من الحالة الجوية وتؤكد على عدد من الإجراءات nayrouz وزارة الشباب وهيئة أجيال السلام تبحثان آفاق التعاون المشترك nayrouz العرموطي يوجه سؤالا نيابيا للحكومة حول تعرض السفارة الأردنية في فرنسا للسرقة nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz وفاة الشاب معزوز قاسم العزام nayrouz الأمن العام ينعى وفاة الملازم أول ليث هاشم الكساسبة nayrouz وفاة الحاج عيسى شقيق اللواء الركن ماجد خليفة المقابلة nayrouz وفاة شقيقة المعلمة " سارة أبو سرحان " nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 24-11-2024 nayrouz المقدم سفاح طرقي السرحان في ذمة الله nayrouz وفاة فوزية غانم الحريثي الطائي (أم منصور) زوجة الحاج عازم منصور الزبن nayrouz والدة النائب السابق نواف حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz لواء الموقر يودّع الشاب بدر عليان الجبور بحزنٍ عميق وشديد ..." صور فيديو " nayrouz وفاة الحاجة رسميه محمود ابو حسان ارملة المرحوم الحاج عودة البدور nayrouz وفاة العقيد زياد رزق مصطفى خريسات nayrouz ذكرى وفاة الشاب المرحوم بندر صقر سالم الخريشا nayrouz الشاب بدر عليان مشوح الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 23-11-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة المحيسن بوفاة المقدم القاضي العسكري سمير مشهور المحيسن nayrouz وفاة والد " اسراء عبدالفتاح " nayrouz عائلة المرحوم نويران الساير الجبور تعبر عن شكرها لكل من واساها في مصابها nayrouz أسرة مستشفى البادية الشمالية تعزي الزميلة إسراء أبو شعيب بوفاة والدها nayrouz الوكيل المتقاعد عوده حمد آلزلابيه في ذمة الله nayrouz

ما لا تعرفه عن جمعية محاربة التشهير باليهود الإرهابية

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
الكاتب- يوسف المرافي "خاص بموقع نيروز"

مازلنا نغوص ونكتشف شيئاً فشيئاً ،طرق وخبايا الماسونية ، وما حديثنا اليوم ، ما هو إلا استمرار لما أوردناه لكم سابقاً ،عن القوى الخفية ،التي تتحكم في العالم، وما بدء بالأمس ، نستكمله اليوم ، بحديثنا عن الجمعيات والمنظمات اليهودية في أمريكا ،التي ما هي، إلا صالات للهمس ، تنطلق منها الدعايات الكاذبة ،وتوضع فيها خطط اليهود السرية الحاقدة ،ويمكن أن تتصوروا مدى خطر هذه الجمعيات والمنظمات ،إذا علمت أن في نيويورك وحدها فقط "13"واحدة منها ، بحيث أن جميع رؤسائها ،ومعظم أعضائها من اليهود ،وكلهم يسعون إلى تحقيق ما تدعو إليه الصهيونية ، بالوسائل المختلفة .

إن أكبر هذه الجمعيات وأخطرها هي جمعية محاربة التشهير باليهود الإرهابية ،التي يوجد مقرها الرئيسي في شيكاغو،عاصمة الجريمة والمجرمين كما تعرفون ،ليس بأمريكا وحدها ،بل وفي سائر بلاد العالم .

من ظاهر اسم هذه الجمعية يستدل على أن هدفها الرئيسي هو كتم كل صوت يرتفع بالنقد أو الشكوى من اليهود ،بالمسدسات الكاتمة للصوت ،والسم ،والخنق .....وغير ذلك من طرق يعجز الشيطان عن اكتشافها،ولهذه الجمعية أجهزة تجسس ومراقبة ،منبثة في جميع المرافق الحساسة الرسمية والشعبية،وهؤلاء يرصدون كل كلمة تقال ،وكل حرف يكتب ،وكل حركة تلوح ،من قريب أو بعيد، كما يرصدون كل صورة تطبع ،وكل فيلم يحمض ،وكل أغنية تكتب أو تلحن.......ولها أيضا أجهزة متخصصة للتشهير بالشخصيات الكبيرة غير المرغوب فيهم .

وهذه الأجهزة هي التي تساوم على أصوات اليهود في الانتخابات المختلفة،وهي التي تعد للمحاضرات والمقالات والنشرات للأندية والصحف ،وتكتب القصص والسيناريو للأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي تخدم مصلحة اليهود في العالم .

إن كل فلسفة منحرفة ،وكل نظرية مخادعة ،إنما هي من صنع اليهود أنفسهم ،أو أن اليهود شجعوا على انتشارها بتبنيها والدعاية لها ....فللقوة الخفية ألف وجه ووجه ،وألف قناع وقناع .

عليكم أن تعلموا علم اليقين أن معركتنا مع اليهود ،ليست معركة عادية ، وليست معركة مع مخلوقات من لحم ودم فحسب ،بل بالدرجة الأولى هي معركة مع القوى الروحية والفكرية التي تلقى في مياهنا النقية الطاهرة ،فتعكرها وتلوثها ........وهنا يكمن الخطر ،فما أهون أن تحارب خصمك رجلاً برجل ،وسلاحاً بسلاح !!!! ولكن ما أصعب محاربته في ميادين الفكر والعقيدة !!! ،وبخاصة إذا استطاع هو أن يتسلل بها إلى عقول ونفوس أبنائك !!!!.

استمع إلى "جون بتي" وهو يقول : (إن رؤساء أمريكا ومن يعملون معهم ينحنون أمام الصهيونية ،كما ينحنون أمام ضريح له قداسته )

كما نقرأ ما كتبه "وليامز انتجاتن سماري":((من بين المنظمات في أمريكا :المنظمة الصهيونية الأمريكية ،والمؤتمر اليهودي الأمريكي ،والجماعة المضادة للإساءة لليهود،واللجنة اليهودية الأمريكية .....ولكن خلف هذا الزخم المنظم يوجد ملايين من المبشرين بالمبادئ الصهيونية ،الذين ينتظمون في مئات المنظمات اليهودية ،التي تتخذ لها أسماء يديشية ، لا تستطيع أنت ولا أنا أن ننطقها ،فضلاً عن أنهم ينشرون دعاياتهم بها ، حتى لا نعرف ماذا يقولون ،ولا ماذا يرادبنا((

واليكم كذلك على مقاله "وليم أجنير":((الولايات المتحدة الأمريكية لها رئيسان ،كما أن لها حكومتين :إحداهما حكومة صورية ،تضم الرئيس ونائبه والكونغرس،والثانية حكومة حقيقية ،مستترة خلف الحكومة الصورية وهذه الحكومة لها وكلاؤها وأعضاؤها في البيت الأبيض والكونغرس ،والمحكمة العليا والمكتب التنفيذي وفي جميع إدارات الحكومة ومرافق الدولة ،وأكثر من ذلك فإن هذه الحكومة الخفية أقامت رقابة على : الصحف ،والراديو ،والتلفزيون ،والسينما،والمسرح ،والمدارس ، والمعاهد ،والجامعات،والمؤسسات التعليمية والثقافية المختلفة ،بما في ذلك الكنائس.

كما أن اللجنة اليهودية الامريكية ليست الا واحدة من عدة جمعيات ،تخطط السياسة الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية ،وتراقب كل ما يقال أو يكتب أو ينشر ،كما تراقب الكنائس ،وتحضر الدروس الدينية للمدارس كل يوم أحد .

لقد نسي "وليام أخبير " أن يذكر أن هذه اللجنة تشرف على إفطار الرئيس ،بالإضافة لإشرافها على ملابس أعضاء الكونغرس ،وتختار الموسيقى لأعضاء المحكمة العليا والمكتب التنفيذي ............!!!!!.

**بناء على ماتقدم ارى من وجهة نظر خاصة :

إن على الدول العربية من اليوم وصاعداً، إن صح التعبير، أن يقوموا بتقوية ودعم آواصر الترابط مع "اللوبي العربي والإسلامي " المنتشر على امتداد دول العالم، الذي له تأثير كبير في إخماد بعض المؤامرات التي تحاك هنا وهناك إذا خطط لدعمه بشكل مناسب ،وبالتالي التأثير على تلك السياسات ،من خلال قربه بصورة كبيرة من مراكز صنع القرار في هذه الدول ،وبالتالي توجيه بعض السياسات المعادية لصالح العرب ،كما تفعل بعض الجمعيات الصهيونية العالمية لصالح إسرائيل والغرب المتحالف معها،وبالتالي نخلق خطاً موازياً مع اللوبي الآخر "اليهودي" الذي لعب على مدى عقود ماضية ومازال دوراً قيادياً في صياغة القرار السياسي، لتلك الدول المحتضنة له وتوجيه إستراتيجيتها في المنطقة لخدمة مشاريعه الاستعمارية بدءاً بفلسطين وحرب الخليج وانتهاء بالربيع العربي وثوراته الدامية ..