– كثرة حك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي.
– رائحة كريهة قد تخرج من الفم وتبدو الشفاه مشققة أحياناً فيقوم بترطيب اللسان.
– اتساع حدقة العين والتأثر بالأضواء العاكسة.
– عدم الميل الى الطعام واضطرابات في الجهاز الهضمي.
– زيادة في إفراز العرق.
– البلادة – ضعف الذاكرة – صعوبة التفكير – عدم الثبات.
– ميول انتحارية عند التوقف عن التعاطي.
– عدم القدرة على النوم تحت تاثير الجرعة مع قلة الادارك وإرهاق وتوتر شديد نتيجة وجود المادة المنبهة في الجسم
– حك الأسنان ببعضها والتدخين بشراهة.
– ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب.
– ضعف الشهية والغثيان والتقيوء … ولكن تزداد الشهية بعد انتهاء المفعول.
– اضطراب الحواس وارتعاش اليدين وسماع أصوات لا وجود لها.
– ايضاً يمكن معرفة المتعاطي من تحليل الدم او البول والذي يكون فعالاً لفترة اطول وهذا طبعا ليس مؤشرا وانما دليلا علميا.
• علاج ادمان الكبتاجون
– العمل على أن يمتلك الشخص البصيرة والرغبة والإرادة الصادقة والدافعية للعلاج، وعلى الأهل والمختصين استخدام مهارات زيادة الدافعية لحثة على العلاج من خلال.
– تعاون الأهل كوالدين أو صديق صالح لإقناعه بتقبل فكرة التقدم للعلاج وعدم اللجوء للقسوة.
– شرح الأضرار الصحية والنفسية والاجتماعية للإدمان وبصورة تتلائم مع مدى تقبله.
– اختيار الوقت المناسب الذي يكون فيه المريض في وضع يتقبل ذلك.
– على الشخص الذي يعهد إليه بإقناعه أن يذكره بايجابيته وحسناته قبل التعاطي، ثم يذكر له السلبيات التي نتجت بعد تعاطيه، ثم تذكيره مرة أخرى بفاعليته ودوره الايجابي في الحياة.
– تبسيط إجراءات العملية العلاجية، لتشجيعة على الذهاب لتلقي العلاج مع شرح قانون العلاج له وانه معفى من العقوبة القانونية ويتم التعامل بسرية وخصوصية تامتين في حال تقدم من تلقاء نفسه.
– استخدام أسلوب النمذجة من خلال ذكر بعض النماذج الايجابية لمتعاطين تعافوا بعد الخضوع للعلاج، ونماذج أخرى سلبية لمتعاطين تركوا أنفسهم للمخدرات.
– الصبر وعدم الضغط عليه اذا لم يستحب من المرة الأولى ، مع عدم الياس او الاستسلام و المحاولة مرة ثانية وثالثة في وقت لاحق والاستعانة بشخص اخر لاقناعة يكون موضع ثقة بالنسبة للمريض.
• الخاتمة
لا بد من تعزيز الجهود التشاركية بين كافة المؤسسات المعنية في القطاعين العام والخاص والوقوف إلى جانب الجهات الرسمية لمواجهة خطر هذه المادة وغيرها من المواد المخدرة. تعزيز برامج التوعية لسد الفجوة بين الإدراك والواقع حول هذة المادة وضرورة إيجاد منظومة إعلامية مضادة للاعلام العالمي السلبي الذي ينشر معلومات مضللة ومشوهة، وذلك من أجل حماية أبنائنا. وضع برامج موجهة لجميع الفئات العمرية لتطوير ثقافة البحث عن برامج العلاج والتوجه نحوها.
*رئيس قسم الاعلام في مستشفى الرشيد للطب النفسي والادمان.