2025-12-10 - الأربعاء
القطار الكهربائي السريع يفتح أكبر ممر اقتصادي في الخليج.. ساعتان فقط بين الرياض والدوحة nayrouz الصين ترفع وارداتها من النفط السعودي رغم تخمة الأسواق.. ماذا يحدث؟ nayrouz الحول عند الأطفال.. الأسباب والأعراض وطرق التشخيص والعلاج nayrouz كيفية تنظيف قاعدة المكواة وإزالة الترسبات للحفاظ على كفاءتها nayrouz قشور السيليوم.. سر جمال البشرة وصحة الشعر من الداخل nayrouz وشم الأسنان.. موضة صينية جريئة تثير الجدل بين الجمال والمخاطر الصحية nayrouz دلالات أحلام الفقدان والبحث عنها.. بين التحذير وبوادر الفرج nayrouz كلاسكوتيرون قد يصبح أول علاج مبتكر للصلع منذ 30 عاماً nayrouz قطر تطلق شركة ”كاي” للذكاء الاصطناعي.. خطوة جديدة على خطى السعودية والإمارات nayrouz دراسة: فيروس شائع في الطفولة قد يضع البالغين في دائرة خطر سرطان المثانة بعد عقود nayrouz الوضعيات الخاطئة أمام الكمبيوتر تؤدي إلى صداع مزمن nayrouz السياحة المصرية تقفز إلى 19 مليون زائر في 2025 nayrouz الهقيش يكتب وطنُ التعايش الراسخ حيث تتعانق الأعياد والقلوب برؤى ملكية هاشمية nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 10 كانون الأول 2025 nayrouz مركز شابات راكين ينظّم نشاطاً بعنوان "كسب التأييد" nayrouz أزمة المياه في الأردن.. تحدي وجودي في قلب الصحراء nayrouz مديرية دفاع مدني وسط عمان تنفذ تمريناً وهمياً مفترضاً في مبنى مستشفى الأمير حمزة الحكومي ...صور nayrouz اليكم المنتخبات المتأهلة إلى ربع نهائي كأس العرب 2025؟ nayrouz يزن النعيمات ومفاوضات الأهلي المصري.. أول رد من نجم منتخب الأردن nayrouz أمانة عمّان تعلن حالة الطوارئ (قصوى مياه) اعتباراً من صباح يوم غد nayrouz
وفيات الأردن اليوم الأربعاء 10 كانون الأول 2025 nayrouz وفاة طفل اختناقا جراء تسرب غاز داخل منزل ذويه غرب إربد nayrouz الحاجه حفيظه يعقوب جضعان الفقهاء "ا م عاطف" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 9 كانون الأول 2025 nayrouz رائد عطالله شطناوي… رحيلٌ مفاجئ وقلبٌ أبيض توقّف في ميادين الإنسانية nayrouz الحاج مفلح خطار بخيت السبيلة ينعى شقيقته الحاجه إنزيلة nayrouz وفاة الاستاذ غازي عبدالله الشقيرات nayrouz وفاة الوكيل المتقاعد رعد زيد المجالي nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 8-12-2025 nayrouz شكر على تعاز من قبيلة بني صخر بوفاة المرحوم هيثم محمد منصور الطراد الزبن nayrouz رحيل صاحب الأثر الطيب.. الكرك تودع المهندس الشاب "صبحي الزمر" إلى مثواه الأخير nayrouz وفاة الحاج محمد وهيدان المذهان الجبور "أبو سلمان nayrouz شخانرة يكتب في الذكرى الثانية لوفاة والدته رحمها الله nayrouz وفيات الأردن الأحد 7 كانون الأول 2025 nayrouz وفاة المهندس جادالله سعود ندى عبيدات "ابو مجدي". nayrouz وفاة رجل داخل سوق الحلال في مأدبا وسط الازدحام الخانق nayrouz وفاة الشيخ الحاج علي فرحان الطهاروه nayrouz وفاة الشاب امجد دحام الدريبي الزبن nayrouz وفاة الحاجة منيفه سلامه النجم الخضير "ام هاني" nayrouz وفيات الأردن ليوم السبت 6 كانون الأول 2025 nayrouz

دراسة: فيروس شائع في الطفولة قد يضع البالغين في دائرة خطر سرطان المثانة بعد عقود

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة يورك البريطانية عن وجود علاقة مفاجئة بين فيروس شائع يصاب به معظم الأطفال وبين زيادة احتمالات الإصابة بسرطان المثانة خلال مرحلة البلوغ.
وبحسب الدراسة، فإن نحو 95% من البالغين يحملون فيروس الورم الحليمي البشري المتعدد الكيسات (BKPyV)، وهو فيروس يصيب الإنسان عادة في مرحلة مبكرة من العمر ثم يبقى كامناً في أنسجة الكلى طوال الحياة دون أن يُحدث أعراضاً ملحوظة.

تنشيط الفيروس يؤدي لضرر في الحمض النووي لخلايا المثانة

ووفقاً لتفاصيل الدراسة التي نقلها موقع StudyFinds، فإن الخطر الحقيقي يكمن في إعادة تنشيط هذا الفيروس الكامن بعد سنوات طويلة. وعند حدوث ذلك، تتسرب جزيئات الفيروس إلى البول، ما يدفع خلايا المثانة لإطلاق إنذار مناعـي عبر إنتاج الإنترفيرونات.
وتنشّط هذه العملية إنزيمات مناعية تُعرف باسم APOBEC3A وAPOBEC3B، وهي متخصصة في تشويه الحمض النووي للفيروس لمنع تكاثره، إلا أن محدودية دقتها تجعلها تُلحق الضرر بخلايا المثانة السليمة المجاورة.

ويُسمي الباحثون هذا التأثير بـ "التحول الطفري"، حيث تتراكم الطفرات المسببة للسرطان في الخلايا السليمة بينما يتم التخلص من الخلايا المصابة نفسها، وهو ما يفسر وجود أنماط تلف فيروسية في أورام المثانة دون وجود الفيروس ذاته داخل خلايا الورم.

تجارب مخبرية تكشف آلية تطور الطفرات

وأجرى العلماء في جامعة يورك تجارب باستخدام مزارع من أنسجة المثانة البشرية ونماذج شبيهة بالأعضاء، حيث رصدوا كيفية طرد الخلايا المصابة عبر سطح المثانة في عملية تُعرف باسم البثق القمي.
وللتأكد من دقة النتائج، استخدم الفريق تقنية متطورة لقراءة الحمض النووي تُميز بين الآفات المؤقتة والطفرات الدائمة، ما منحهم رؤية واضحة لآثار الفيروس على الخلايا السليمة.

وتشير الدراسة إلى أن نسبة كبيرة من طفرات سرطان المثانة تحمل بصمات هذه الآلية المناعية المدمّرة، على الرغم من غياب الفيروس فعليًا في معظم الأورام.

هل يمكن الوقاية من سرطان المثانة مستقبلًا؟

يرى فريق البحث أن النتائج تفتح الباب أمام إمكانية الوقاية من جزء كبير من سرطانات المثانة مستقبلاً، وذلك عبر تطوير لقاحات أو مضادات فيروسية تستهدف فيروس BKPyV.
ورغم عدم توفر أي علاجات أو لقاحات حتى الآن، يعتقد العلماء أن التدخل المبكر قد يحد من تراكم الطفرات المسببة للسرطان.

أهمية الفحص المبكر

وتلفت الدراسة إلى أن الفيروس يظهر في البول قبل سنوات طويلة من ظهور أي أعراض سرطانية، ما يجعل اختبار إعادة تنشيط الفيروس أداة محتملة لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر.
وبينما لا تزال هذه الأفكار بحاجة لمزيد من البحث، يرى العلماء أن الفهم الجديد للدور الخفي لهذا الفيروس قد يغير الطريقة التي يتم بها تشخيص سرطان المثانة والوقاية منه مستقبلاً.