احلام الطفوله، أوجه مضيئه، و ابتسامات عذبه، وأطفال أبرياء، وهم مشعل الحياه،
نعم مشاهد لأطفال يحملون مشاكل اوطانهم، ينسون طفولتهم وابتسامتهم البريئه،
ومشاهد نرى فيها أطفال الشوارع، والملاجئ، وحارات مدمره،
نعم تلك هي الطفوله البريئه التي جسدها الأطفال في الأوبريت السينمائي الأردني الضخم (معك مش خايفين سيدنا)
فنري في هذا العمل الراقى الطفوله البريئه التي يحب أن يعيشها الأطفال كغيرهم. وكيف يرسمون مستقبلهم وحياتهم دون خوف، وقلوبهم تنبض المحبه والانتماء للوطن وقائد الوطن بكل معانيها.
أوبريت معك مش خايفين سيدنا بمشاركة عدد من مجموعه أشبال وزهرات كشافة ومرشدات مارجريس لنادي شباب الفحيص.
القائد جوني حنانيا عبر عن مدى سعادتهم بهذه التجربه الرائعه، وإن هذه التجربه زادت الثقه بالنفس، وكشفت الكثير من المواهب لدى الأطفال.
عبير عيسى، ديانا رحمه، رفعت النجار(الجدات)
ديانا رحمه
هذا الأوبريت دمعه رفض للواقع الذي عشناه ولا نريد عيشه،وستبقي الأجيال همزه وصل المستقبل، وسيبقى الشي المشترك بين هذه الأجيال هو الوطن والانتماء. وسيبقى وطننا الصخره المنيعه، وسنبقى يدا واحده مع سيدنا، والأطفال هم براءة هذا الأوبريت لأنهم مثل الشعوب العربيه.
سهير عوده (مطربه الأوبريت)
تشرفت بالعمل لاول مره المخرج المبدع سامر خضر في اول عمل من نوعه اوبريت برؤيا جديده ولأول مره مع مجموعه كبيره من الأطفال وتغنيت للحريه وللكرامه والوطن بالاشتراك معهم والعمل يدعو للتضامن والتكاتف والالتفاف حول قيادتنا ضد اي ايادي تعبث بمستقبل هذا الوطن
ساري الاسعد(الراوي)
وأن هذا العمل رائع جدا لما يحتويه من حس ذهني، يعكس الصوره والمصداقية العاليه مع الأطفال، لأنه سينمائي مسرحي، وهو واقع اليوم الذي نعيشه، وارتباط الإنسان بارضه، هذه العلاقه الحميمه التي نعيشها كعلاقة عاشق ومعشوق، وأن هؤلاء الأطفال هم رونق الحياه، ومن خلالهم اوصلنا رساله مهمه لجميع أطفال العالم العربي اننا سنبقي كلنا يدا بيد ووطننا خط أحمر،
انجي لكود(المعلمه)
ان هذا العمل عمل وطني بامتياز يختلف عن جميع الأعمال السابقه، عندما يتعلق العمل بالوطن يحملنا جرعه اكبر من الحب والجهد والاخلاص والانتماء لهذا الوطن الغالي وسيد الوطن.
معتز أحمد ابو رصاع(المشرف العام)
أردت أن يفرح أطفال وطلاب الأردن بهذا المكسب العظيم أمنهم وأمانهم ومستقبلاً يحتضنهم جميعاً في ظل
قيادتنا الهاشمية الحكيمة .... سيقول بناه المستقبل كلمتهم ويقدموا رؤيتهم في أكبر عمل فني عملت ومازلت أعمل ليكون متقناً وفريداً وصادقاً بجميع عناصره وهذا أقل ما يمكن أن نساهم فيه لوطن يستحق الإنجاز والعطاء منا جميعاً
عبير عيسى (الجده)
عشت المشاهد كأي جده لها أحفاد وتحمل همهم وتخاف عليهم، وتحن عليهم وكم فرحت عندما عاملني الأطفال كجده حقيقه.
زيد القضاه (الضابط)
هذا العمل تأكيد على البعد الإنساني الانتمائي وولاء الإنسان لوطنه، وانه مزج بين عالم الطفل وعالم الكبار، وأنه فهم حقيقي للمخرج يدل على اليه التفكير لأطفال هذا الجيل، و ذكائه، بالنسبه لدوري كضابط شعرت بقيمه المسؤوليه، وشعرت انني أخوض قصه تضحيات وبطولات حقيقيه مع الوطن بالزي والشعار العسكري.
عبد الرحمن (المصور)
هذا العمل حمل اهم رساله من الأطفال لجلاله سيدنا معك مش خايفين،وأهمية توعية الأطفال خاصه بالمرحلة التي كانت محيطه بلهيب من الحروب لدول مجاوره، واستقبال اللاجئين.وانه لا فرق بين اللاجئين والمواطنين.
ومن خلال دوري كمصور كانت مرحله صعبه لأنني كنت اصور الضحك والبكاء،والحزن والفرح الأطفال والحارات، والأشجار والبيوت،وغيرها.