في العطاء المبدع للوطن وشبابه نجد التميُّز في إدارة وفكر د. وليد المعاني وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، فقد أثبتت إدارته المُتميِّزة لملف التعليم الأردني الكفاءة والإبداع، وأضافت إدارته للتعليم الأَلَق والنور، فأخذ د. وليد المعاني بالتعليم الأردني إلى نقلة نوعية مُتميِّزة ، وهذه شهادة حق أُقدِّمها في الإبداع والمبدعين.
في مِثْلَ هذه الحالات الإستثنائية والشخصيات المبدعة في العطاء وخدمة الوطن وشبابه وأهله تكون هنالك مؤشرات إيجابية أُسلِّط عليها الضَوْء في هذا الإبداع المُتَأَلِّق . فالفكر الإبداعي المُتميِّز والإدارة المبدعة لملف التعليم بهذا التميُّز والإبداع لدى د. وليد المعاني، يجعل قلمي يخط كلمات حروفها من ذهب في هذه الشخصية التي تستحق كل الدعم والإشادة بها، كشخصية وطنية عملاقة خدمت الوطن وشبابه وما زالت بإبداع وتميَّز .
من هنا، يتبادر لي السؤال، ماذا لو كان د. وليد المعاني رئيساً للوزراء؟
هذا السؤال ، ستكون إجابته من خلال ما عرفناه عن أداء د. وليد المعاني المبدع والمتميِّز، ستكون إدارته لشؤون البلاد بإبداع وتميُّز . فشؤون البلاد تحتاج إلى التميُّز والإبداع والحِكمة وسداد الرأي، وتحتاج التميُّز في الإدارة التي يتحلَّى بها د. وليد المعاني إضافة إلى تميُّزه بما مضى.