أهلُ الجشع أثبتوا أنهم أهلُ نخوةٍ وموقف، حفظُ الأُردنَّ من المحن وساندوا أبناءَ الوطن، مواقفٌ عن الأردنيين ليست بغريبةٍ أو جديدة،
مواقفٌ معَ فلسطين وترحيبٌ بإخوةٍ من العراقِ وسوريين وحيادٌ مع دولِ الإقليم، مظاهرُ مؤاخاتٍ داخلَ المجتمع، نصحٌ من الكبير وصغير بإصغاءٍ قد سمَع وبعدَ ذلك نفذَ علماً بهِ قد قنَع في خدمةِ المجتمع...
موقفٌ لأهلِ الصناعةِ الوطنية وجبَّ الا ينسى وعلينا في وقتِ مرور المحن ان نتذكره وأنّ ندعمَ هذه الصناعة بعد أن علمنا عظمةَ جودتها وخيرَ قلوبِ أصحابها...
شكراً لأهلِ الجشع فقدَ أعطيتم الإجابة لمن كانَ قد إتهمكم ب الطمع، شكري الجزيل وكُلُ إحترامٍ لكم وتقدير، حمى الله هذا الوطن وأهلَ الوطن.