في الكثير من الأحيان ،تراني ، أكتب ،و أقوم في تحليل، اي حدث ،وبعدها بفترة وجيزة ،ترى الحدث ،قد حدث ، مُقارب إلى إلى التحليل الذي، قمت في كتابته ، إنها لمفاجئة عظيمة ،أن يحدث الحدث ذاته ،والسبب ، ليست مجاملة بي ،وإنما المقال هو للتوضيح ، لدي القدرة الكافية لأن أقرأ أي مشهد ،وأقوم في تحليله ، هناك من يعتقد بأنني منجم سياسي بارع ، وهذا الشيء مناف إلى التربية ،التي تربية بها على يد والدي، ووالدتي ،الذين قاما في تربية شخصي الكريم، تربية صحيحة ، حتى وصل إلى اذهن البعض بأنني منجم ، وهذا الشيء عاري عن الصحة ، وإنما الفضل يعود لله عز وجل ، بأنني أقرأ المشهد في تمعن كبير ، حينما أقرأ مثلاً، موضوعا،ً يخص مرض الكورونا ، على الفور ،أقوم في قراءة المشهد ،وأضع التحليل المناسب له ، حيث أقوم في تحليل اي حدث بنسبة 100% ، ولكن نتيجة الظروف التي مررت بها ، كانت ظروف صعبة ،والآن في الأيام المقبلة ،خلال الأيام القادمة، على أبعد حدود تقريباً إلى ثمانية أشهر أود دراسة تخصص صحافة واعلام، اخترت هذه الفترة، لأنني مررت بظروف مادية صعبة ،ناهيكم عن الظروف الأخرى، ، ولكن رب العالمين لا يقوم بتأخير شيء، والا كان هناك باب مفتوح ، حيث أود دراسة هذا التخصص ، لكي اتعمق أكثر في تحليل المقالات ،التي ينبغي أن أقوم في تحليلها ،على أكمل وجه، حيث حاصل الآن على درجة دبلوم متوسط بتخصص نظم معلومات إدارية ، مرة أخرى لستُ منجم، ولا أعلم بأمور الغيب ، وإنما هو عبارة عن تحليل أحداث ،ربما تحدث ،في أن تصيب او ،تخيب ، لدي المقدرة الكافية في تحليل اي حدث كان ، حيث لا أطمح لان أستلم منصب ،وإنما ما أطمح له هو ان أقوم بكتابة المقالات ، التي يراها البعض بصورة صحيحة ،وليسَ على صورة التظليل في الحدث ، ولا شك بذلك أنَّ سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، هو من يقوم في تشجيع الشباب على النهوض، في التقدم إلى الأمام ،في إظهار من لديه موهبة، أن يظهر الموهبة التي لديه ،حيث أن الموهبة التي لدي هي كتابة المقالات الصحفية ، بصورة تحليلية ، وبصورة تعصف ذهن القارئ ، في ان يكون المقال ،مقالاً صحفياً بامتياز ، حيث لا داعم ليّ إلا الله عز وجل ،وبعض من الصحفيين المبدعين ، الذين لديهم درجة التمكن ، في الإرشاد ،والنصح ، في ان يكون المقال مقالاً صحفياً ناهض لفكرة التطور ، وبعيداً عن الدبلجة الإعلامية ، واخيراً لستُ منجم ،ولا أتلقى معلومات ،من اي أحدا ً كان ، حيث قلمي يفكر بالتفكير الايجابي ،لأي حدث ،ويفكر بالتفكير السلبي لأي حدث ،عاش قلمي حراً في ظل سيد البلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه .