حقيقة ، بأن الأجهزة الأمنية ، دائماً في مقدمة الاستجابة ،لنداء الوطن ،حينما يتعثر ، في أي موقف كان ، يكونون في المقدمة،بتلبية نداء الوطن ،لحمايته من الاشرار .
فكم كانت هناك خلايا نائمة، تريد النيل من الوطن ،وابنائه ، الا أن وسرعان ،ما في الأمر ، ترى الصقور ، تداهم منزلاً ،أو مركبة ، أو طائرة ،في القبض على المجرمين، الذين يريدون النيل من أمن ،وأمان، الوطن، امثال ابو بكر البغدادي، القيادي التكفيري ، في تنظيم داعش الإرهابي، الذي كان يخطط ، بأفكار لا تجدها ، الا بالصهاينة الاوغاد .
فالحقيقة ذاتها تتحدث أن الاشاوس، و هم فرسان الحق ، وهم دائرة المخابرات العامة ،التي تسهر ليلاً ،ونهاراً، في حماية مقدرات الوطن ،وحماية المواطن الأردني ، من خفافيش الظلام ،الذين يريدون من الوطن، أن يصبح رماداً ،ولكن دوماً دائرة المخابرات العامة ، تعمل في صمت ،وبعدها ، تنتزع المجرمين ،من جحورهم، الذين يريدون النيل من حياة المواطن الأردني ، هنا جهودهم الطيبة ، تشكر حقيقة .
وكذلك الأمر أن الاستخبارات العسكرية ،تعمل بصمت ،في محاربة، من يريد قتل الوطن ، سواء بتهريب كميات من المخدرات ،عبر الحدود ، فسرعان ما في الأمر، تلقى الوسائل الإعلامية ،تعمل على تغطية خبر يتحدث، بأنه قامت المنطقة العسكرية .... بإحباط عملية تهريب مخدرات ، هؤلاء هم الصقور الذين يدافعون، عن أمن، وأمان الوطن ، هنا جهودهم الطيبة تشكر حقيقة .
و كذلك الأمر ، الأمن الوقائي ،يقومون أفراده، و ضباطه ، بالقبض ، على المجرمين ، الذين يريدون، أن ينشروا الفساد ،من قتل عمد ، و جرائم أخرى يتم القبض، على المجرمين ، من قبل الأمن الوقائي، لتحويلهم بعد ذلك ، للقضاء الاردني، هنا جهودهم الطيبة تشكر حقيقة .
ومن هنا اعتز، وافتخر ، بفرسان الحق، و هم دائرة المخابرات العامة ، و الاستخبارات العسكرية ، والأمن الوقائي .