أيها الملك الإنسان والأب ألحاني عبدالله الثاني، قد بدأت المطالبات المالية من هنا وهناك على كثير من الناس، الطالب الجامعي الذي أنهى دراسته الجامعية وكان مقترضاً من الجامعة قد ظهرت المطالبات المالية بحثه ، رغم أن هذا الطالب/ هذه الطالبة لا عمل له/ لها!!!، القسط المدرسي للمدرسة الخاصة تم أخذ كمبيالات لسدادها حين تم إستلام ملف الطالب/ الطالبة لنقله إلى المدارس الحكومية !!، وقد بدأت المطالبات بحق الأهالي دون رحمة!!، وهكذا القروض من الجهات التي تُقدِّم القروض !!!.
سيدي، أناشدكم بتأجيل هذه المطالبات والقروض لحين يستطيع فيه المقترض والمدين الوفاء بالسداد، قلة العمل وعدم وعدم وجود المال بين أيدي المقترضين سيعمل على زُج الكثير منهم في السجون !!.
المدين مواطن قد تأثر سلباً بجائحة كورونا، سواء أكان عاملاً أم متعطلاً عن العمل، وهذا نداء أناشدكم به أيها الملك الإنسان لحمايته بتأجيل الأقساط والقروض.