في سيرة الوطن، نستذكر معاً قامة د. رجائي المعشر، رجل الإقتصاد والسياسة، ورجل الإعلام، هذا الرجل الشامخ بعطائه شموخ الوطن، فهو نصير الشباب أيضاً كما هو نصير الوطن، كابر عن كابر، في خدمة الوطن ، أهله وشبابه بشموخ وإباء في ظل القيادة الهاشمية، وعلى خطى والده الشيخ صالح المعشر يسير د. رجائي المعشر في خدمة الوطن وقائده وشعبه.
د. رجائي المعشر ذو باع طويل في خدمة الوطن وشعبه وشبابه ، يقدم الغالي والنفيس من أجل الوطن، لم يتآنى يوماً عن نداء الوطن، نجده مقداماً في العمل والإنجاز لرفعة الوطن، غيور على الأردن، شامخ بشموخه.
لكل زمان دولة ورجال، والدكتور رجائي المعشر رجل دولة في عصرنا هذا كما كان والده الشيخ صالح رجل دوله في زمانه، والوطن بحاجة لمثله، للعمل بإخلاص وأمانة من أجل رفعته والإرتقاء به ، يعمل على تنمية الوطن وإقتصاده كنهج والده في حياته.
فهنيئاً لنا والوطن وقائده بقامة الدكتور رجائي المعشر الشامخة شموخ الوطن.