2024-05-04 - السبت
الجمارك: تُحذر من صفحات تدعي مزادات عبر روابط وهمية ورسائل احتيالية nayrouz الكهرباء الأردنية تفتتح مركزًا جديدًا لخدماتها في مجمع رغدان nayrouz البرهان يصل إلى أنقرة لتشييع جثمان نجله محمد nayrouz المرافي يروي قصته مع حجازين منذ ١٧ سنة nayrouz مديرية الأمن العام تنظّم احتفالاً بيوم المرور العالمي تحت شعار: "بوعينا نصل آمنين" nayrouz تحويلات على الطريق الصحراوي بدءا من الأحد nayrouz أنشيلوتي: ريال مدريد ليس مرشحاً لعبور بايرن ميونخ nayrouz إندونيسيا: 106 زلازل ضربت إقليم "جاوة الغربية" nayrouz ترجيح وصول عدد سكان الأردن إلى 12.5 مليون مع نهاية عام 2028 nayrouz الأردن يشارك في اجتماعات لجنة السكان والتنمية في الأمم المتحدة nayrouz كباشي والحلو يتفقان على إيصال المساعدات لمناطق الحكومة والحركة بشكل فوري وتوقيع وثيقة للعمليات الانسانية خلال أسبوع nayrouz تشييع جثمان الوكيل هاني محمد عبدالكريم ابو زيد ...صور nayrouz خلال لقائه وفدا من جميعة نشامى الولاء والانتماء....صور nayrouz راشد الخزاعي.. من رجالات الوطن ومناضلي الأمة nayrouz لأول مرة.. الحرس الثوري الإيراني "يخترق" خط الاستواء nayrouz "تسلا" تقاضي شركة هندية لانتهاك علامتها التجارية nayrouz رئيس بلدية لواء الموقر يكرم عمال الوطن بمناسبة يوم العمال...صور nayrouz المدير الإقليمي للتحالف التعاوني الدولي يزور البحوث الزراعية nayrouz الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء الشعائر الدينية nayrouz المرأة الأردنية تستعد لانتخابات 2024 في ظل القانون الجديد nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 4-5-2024 nayrouz وفاة الشاب احمد عواد المناعسه العجارمة. nayrouz وفاة الحاجة نوال علي حمد مشيوط الهبارنة الدعجة "ام رداد " nayrouz وزارة الدفاع العراقية تعنى السيدة بان فائق القبطان nayrouz وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz الحاجة الفاضلة جمايل طه مفلح الهملان في ذمة الله nayrouz "الأطباء" تنعى الطبيب البرش بعد استشهاده نتيجة تعذيب الاحتلال nayrouz الشيخ ابراهيم القيسي يعزي الشيخ جمعه خليفه بوفاة زوجته أم أيمن nayrouz تشييع جثمان المرحومة الحاجة شيمة عضوب طراد الزبن في نتل ...صور nayrouz عبد الكريم كامل النمر المهيرات " ابومالك" في ذمة الله nayrouz عشيرة الغرايبه تفقد أحد رجالات المرحوم سهيل رشيد غرايبة "ابو راكان " nayrouz فرحان عايد العمري الديكة الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الخميس 2-5-2024 nayrouz جهاد محمد قاسم الخطيب الفناطسة في ذمة الله nayrouz الحاجة شيمة عضوب الزبن في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الأربعاء 1-5-2024 nayrouz الشيخ حسين رشيد الطوره "ابو زيد" في ذمة الله nayrouz وفاة الدكتور عبد الله شقيق الشيخ فهد المعطاني الهذلي nayrouz الحاجة مفيدة راتب عبدالمحسن السلايمة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب حمزة جازي الوضحان الجحاوشة nayrouz

قشوع يكتب :فلسطين بخير، والباقي تفاصيل

{clean_title}
نيروز الإخبارية : د. حازم قشوع
مازالت انتخابات مشروع الدولة الفلسطينية تمضي بخطوات واثقة من حتمية تجاوز المرحلة فالرئيس الفلسطيني يشكل عنوان المشهد العام وحركة فتح ضابطة الايقاع المركزي وحركة حماس تشكل تيار المعارضة المأطرة باطار مشروع الدولة وفصائل منظمة التحرير تشكل تيار المولاة وحركة التحرر بدات تعيد مكانتها في اطار الدولة من باب حركة نضالية ومن تقدير مكانة رئيسية في مشروع بناء الدولة.

هذه الجملة السياسية المتنوعة في العناوين والمتعددة في الاتجاهات التي اخذت بالتكون وبدات تكون جملة مفيدة في منهحية بيت القرار الفلسطيني الذي بدا يشكل منهجية ديموقراطية متعددة الاوجه في اطار مرجعية واحدة تشكل الدولة الفلسطينية ومؤسساتها اطارها ومشروعها، ياتي هذا كله من على ارضية توافقية يشارك فيها الجميع بطريقة مباشرة، فلا يوجد فيتو على مشاركة اي تيار او اي فصيل على الرغم من التباينات الضمنية التي تحركها حالات الجنوح احيانا ومآلات التخندق الايدولوجي في اماكن اخرى، لكن في كل مرة وفي كل لحظة مفصلية تثبت فلسطين انها اكبر من الكل، والكل يلبي النداء دون ابطاء او تاخر، وان كان هنالك بعض التذمر من البعض فان مرده معلوم ومفهوم ضمنيا لكنه يندرج في اطار العودة الميمونة، فان انتهاء فلسطين من الانتخابات اجرائيا يعني انهاء احد اهم الملفات الذاتية والرئيسية في مشروع الدولة والتي ان تحققت فان هذا يعني ان الشرعية الدولية والقرارات الاممية ستكون في جانبها وستدعم مسيرتها في حال تم تحويل فلسطين في المنظومة الدولية من منزلة عضو مراقب الى مكانة عضو عامل كامل العضوية، وهذا قد يكون ممكن التحقيق في غضون العام القادم 2022 كما يتوقعه بعض المتابعين.

فلسطين تعيش حالة هي الافضل منذ اعوام في ظل مناخات دولية غير ممانعة لمشروعية الدولة واطار عربي مساند وحالة ذاتية تعمل ضمن الاطار او تسعى لتكون ضمن قطار الدولة الفلسطينية الذي يبدو انه بدأ بالتحرك السريع ومن لا يدخل في شرعيته لن يستطيع اللحاق به لا في المستقبل المنظور ولا في المكان المأمول، لذا كان الاستدراك مطلوبا ومحمودا لانه سيتشكل عليه عناوين مقبلة.

نجاح الرئيس الفلسطيني في لملمة الكل الفسطيني في اطار الانتخابات الفلسطينية في هذا الظرف يعتبر بحد ذاتة قصة نجاح حقيقية للشعب الفلسطني الذي كان قد نقله الرئيس ياسر عرفات من عنوان الشتات الى الداخل الفلسطيني وها هو الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقوم بتكملة مشروع بناء الدولة وبمشاركة جميع القوى والاحزاب الفلسطينية دون مقاطعة وهو ما شكل ارضية ضمنية جامعة لجميع القوى دون استثناء عبر المشاركة بطريقة مباشرة او غير مباشرة في هذه الانتخابات التي ينظر اليها الكثير من المتابعين باعتبارها شكلت ارضية سياسية توافقية جمعت الجميع عليها من اجل فلسطين الدولة، اما الغبرة المتبقية فانها مجرد تفاصيل.