الحازِم .. حُر. مُهم جِداً نفَرِق .. بيّن "خَلق” كانوا سبباً للعشائر لتصدَح "بصيتها” في الأرض "عِزة” و "فخر” و بين خَلقٍ استخدموا العشيرة لكَتمِ طُبولِ "خُلقِهم” خزياً و عُهر.. تفوح من سيرتك رائحة اللافندر مجبولةً بطين الأرض التي لم يمسسها إنسٌ ولا جان . حازمٌ في لين عقلك و قلبك .. حازمٌ في رحيلك .. لكَ ما أعطيت .. تُجزى به في السماء.. عَل حياتك التالية تكون أكثر انصافا.. أجزم أنك حاورت الموت وأستحضر مَطر "أحمد” من الشعر : ايها الموت عزيزي لك شكري .. انتظر .. اني سأدعوك إلي .. قسماً سأدعوك إلي عندما أشعر يوما ..أنني يا موت .. حي .. وأجزم أنك حَيٌ جِداً .. كما لم "نكن” يوماً. دخيل الله و بعد الله دخيلك أن تنوب عنا في السماء .. و تُخبر الله …. بِكُل شيء.