مدير عام شركة المتكاملة للنقل المتعدد د. مؤيد أبو فردة أنموذج الشباب الأردني الطموح، الذي راهن عليه سيِّد البلاد عبدالله الثاني إبن الحسين، إستطاع بالعمل الجاد وتطوير الذات بالعلم والمعرفة والمهارات أن يصل إلى رأس هرم الشركة التي عمل فيها منذ بداية عمله كأمين صندوق بإرادة وإصرار ، وتفانٍ بالعطاء.
د. مؤيد أبو فردة لم يتورث منصبه ولم يأت إليه بالمحسوبية والوساطة ْ وإنما وصل إليه بجهد جهيد، تعب وسهر ليالي على مدى سنوات متواصلة دون كللٍ أو مللٍ.
هذا الشاب الطموح د. مؤيد أبو فردة ظهرت بصماته الإبداعية في خدمة الشركة التي عمل بها منذ بداية حياته العملية، فأوجد نقلة نوعية للشركةْ حيث إستطاع في في فترة قصيرة تسديد ديون تراكمت على الشركة بالملايين، وعمل على تحسين حياة الكادر الوظيفي لديه، فأوجد لهم الحوافز والإمتيازات ، التأمين الصحي والإدخار وزيادة الرواتب حتى بات الموظف لديه يعمل ولديه الشعور بالأمان والإستقرار الوظيفي، مما إنعكس ذلك على أدائه وإنجازه.
هذا الأنموذج المتميز بالعطاء والإنجاز للشباب الأردني الطموح، والذي تجسَّدت فيه كتابة قلمي لهذه المقالة ، د. مؤيد أبو فردة ، حقاً إنه قصة نجاح ورمزاً للعطاء والإنجاز. ويستحق منا تعظيم سلام ورفع القبعة إجلالاً وتعظيماًْ تقديراً وإحتراماً على عطائه المتميز.
ونتمنى له مزيداً من العطاء والإنجاز لخدمة الوطن ، الأردن العزيز في ظل قائد المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.