تستحق الدكتورة خولة الخوالده رتبة ولقب نشمية بامتياز ،وأن تكون عضوًا في لجنة الإصلاح التي شُكلت موخرًا وذلك لما تقدمه وتبذله من جهود لخدمة المجتمع المحلي .
النشمية الخوالده تجسّد لقب " الإنسانة الخالدة " بأبهى الصور وحيث أن الوظيفة بالنسبة لها تكليف وليست تشريف وخدمة المواطنين أفضل الأوسمة التي من الممكن أن يحصل عليها الإنسان لقاء خدمته وعطاءه الذي يقدمه في سبيل رفعة الوطن وراحة المواطنين وتخفيف الأعباء والمتاعب عنهم .
مواطنون عبروا عن شكرهم وتقديرهم وثنائهم للجهود التي تبذلها الخوالدة بابتسامتها وتعاملها بتواضع واحترام وتقدير وقالوا : لمسنا ذلك خلال ترشحها للإنتخابات النيابية عام ٢٠١٠
في ضوء المعطيات السابقة والسؤال الذي يطرح على الساحة في ظل تشكيل لجنة الإصلاح او لجان أخرى بمختلف مسمياتها ،.ورغم ظهور أسماء لم نسمع لهم ما يشفع لهم التاريخ بأنهم قدموا للوطن ، ولكن للأسف تساق أسماء ربما لا تستحق ذلك لا بل هناك من يذهب ويقلل من جهود كبيرة نفذت سابقًا ولاحقًا كالانتصارات الوطنية ووصفها بأوصاف غير شرعية مطلقًا.
أعربت نيروز الإخبارية عن شكرها وتقديرها للدكتورة خولة عيسى عايد الخوالدة لما تقوم به من دور فاعل تجاه مجتمعنا تستحق عليه الشكر لا بل تستحق ان تكون عضوا بارزا وفاعلا في لجنة الإصلاح...