▪خفض ضغط الدم: فقد وجدت العديد من الدراسات أنّ لمستخلص بذور العنب تأثيراً في ارتفاع ضغط الدم، وبيّنت النتائج أنَّه يُخفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي بشكل ملحوظ.
▪ تحسين تدفق الدم: إذ تشير بعض الدراسات إلى أنَّ مستخلص بذور العنب يمكن أنّ يُحسِّن تدفق الدم والدورة الدموية، وذلك عن طريق تمييع الدم، ممّا يُقلل من خطر الإصابة بالتجلّطات الدموية.
▪التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب: إذ يمكن أن تساعد بذور العنب على التقليل من أكسدة الكوليسترول الضارّ الذي يُعتبر أحد عوامل الخطر المؤدية لأمراض القلب، وتصلّب الشرايين، كما أنّها تقلل أكسدة أنسجة القلب والشرايين كنتيجةٍ للتعرض للتوتر.
▪ تحسين الكولاجين وقوة العظام: إذ تساعد زيادة استهلاك مركبات الفلافونويد على تحسين عملية تكوين الكولاجين والعظام، ويُعتبر مستخلص بذور العنب مصدراً غنيّاً بهذا المركّب
▪ المحافظة على صحّة الدماغ: حيث تساعد مركبات الفلافونويد الموجودة في مستخلص بذور العنب على تأخير أو تقليل خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية، كالزهايمر، بالإضافة إلى تحسين الحالة المعرفية، والوقاية من فقدان الذاكرة، وذلك نتيجة لخصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات، ولكنَّ هذه الفوائد تحتاج إلى المزيد من الدراسات البشرية لإثبات فعاليتها.
▪ تحسين وظائف الكلى: إذ يمكن أنّ تقلل بذور العنب من خطر الإصابة بتلف الكلى، وتحسّن صحتّها، وقدرتها على أداء وظائفها؛ وذلك عن طريق الحدّ من الإجهاد التأكسدي وأضراره الناجمة عن الالتهابات في الكلى.
▪ التئام الجروح: إذ يمكن أن تساهم الكريمات المحتوية على مستخلص بذور العنب في التئام الجروح؛ وذلك عن طريق تحفيز إفراز عوامل النمو في الجلد، لذا يمكن اعتباره علاجاً فعّالاً لالتئام الجروح.