عندما دخل الخليفة عمر بن الخطاب فاتحا منتصرا و مسالما إلى مدينة القدس الشريف....أعطى أهلها المسيحين العهده المباركه بالحفاظ على كنائسهم ...ولا يكرهون على دينهم
وبذلك بقيت كنائس القدس.... بما في ذلك كنيسة القيامه ....جميعها قائمة تعمل حتى يومنا هذا ...ولم يغير شيئا في معالم القدس وتراثها المعماري ... بفضل العهدة العمرية الأولى من نوعها في التاريخ الإنساني.....
بالمقابل...علينا ملاحظة ومتابعة ما يقوم به الكيان الصهيوني العنصري الغاصب.... من اعتداء على فلسطين ومدينة القدس ومقدساتها و معالمها التاريخيه و المعماريه في القرن 20 والقرن 21 أمام سمع العالم المتحضر بل المنافق...