2024-05-03 - الجمعة
السودان: نظارة الحسانية والحسنات تدين إنتهاكات الدعم السريع وتعلن مساندتها للجيش nayrouz أحب الأعمال إلى الله يوم الجمعة وليلتها.. 7 أمور تعرف عليها nayrouz رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة السودانية يلتقي والي سنار المكلف nayrouz يمكنك ترك هاتفك ومحفظتك على الطاولة.. شقيقة كريستيانو رونالدو تصف مدى الأمن والأمان في السعودية nayrouz إعدام سعودي بتهمة خيانة الوطن nayrouz الكشف عن ”الخطة ب” للسعودية لإبرام صفقة مع أمريكا بعد رفض إسرائيل إقامة دولة فلسطين nayrouz عملاق الشحن البحري ”ميرسك”: التجارة ستنقطع في البحر الأحمر حتى منتصف العام القادم nayrouz إصابة 8 عسكريين سوريين جراء هجوم إسرائيلي على دمشق nayrouz أمريكا تقدم مساعدات إنسانية لبوركينا فاسو بنحو 55 مليون دولار nayrouz أتلانتا يفرض التعادل على مرسيليا في ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي nayrouz ميادة الحناوي تغني "حبة ذكريات" للموسيقار طلال وعبدالرحمن الأبنودي nayrouz الشرطة البريطانية تعتقل 45 شخصا.. بـ "جريمة" منع ترحيل مهاجرين إلى رواندا nayrouz تشيلسي يقلص آمال توتنهام ليقلص بالتأهل لدوري أبطال أوروبا nayrouz كأس العالم يدفع عجلة مشروع النفق المائي بين إسبانيا والمغرب nayrouz مصدر أمني: ضربة إسرائيلية تصيب مبنى أمنيا سوريا خارج دمشق nayrouz وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz مدانات رئيسا لمجلس إدارة مجمع الحسين للأعمال nayrouz استشهاد 18 أسيرا في سجون الاحتلال منذ أكتوبر الماضي nayrouz الوحدات يواصل صحوته بفوز ثمين على السلط nayrouz إليكم تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة nayrouz
وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz الحاجة الفاضلة جمايل طه مفلح الهملان في ذمة الله nayrouz "الأطباء" تنعى الطبيب البرش بعد استشهاده نتيجة تعذيب الاحتلال nayrouz الشيخ ابراهيم القيسي يعزي الشيخ جمعه خليفه بوفاة زوجته أم أيمن nayrouz تشييع جثمان المرحومة الحاجة شيمة عضوب طراد الزبن في نتل ...صور nayrouz عبد الكريم كامل النمر المهيرات " ابومالك" في ذمة الله nayrouz عشيرة الغرايبه تفقد أحد رجالات المرحوم سهيل رشيد غرايبة "ابو راكان " nayrouz فرحان عايد العمري الديكة الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الخميس 2-5-2024 nayrouz جهاد محمد قاسم الخطيب الفناطسة في ذمة الله nayrouz الحاجة شيمة عضوب الزبن في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الأربعاء 1-5-2024 nayrouz الشيخ حسين رشيد الطوره "ابو زيد" في ذمة الله nayrouz وفاة الدكتور عبد الله شقيق الشيخ فهد المعطاني الهذلي nayrouz الحاجة مفيدة راتب عبدالمحسن السلايمة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب حمزة جازي الوضحان الجحاوشة nayrouz وفيات الاردن اليوم الثلاثاء 30-4-2024 nayrouz الحاج الاستاذ قاسم الفراية "ابو معاذ" في ذمة الله nayrouz أحمد الفحماوي ابو راشد في ذمّة الله nayrouz فلاح حمدان الهرفي الغيالين الجبور "ابو حمزه " في ذمة الله nayrouz

زيادين: الوصاية الهاشمية في عهد الملك جزء لا يتجزأ من برامج عمل الحكومات

{clean_title}
نيروز الإخبارية :



أكد النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، المهندس هيثم زيادين، أن الوصاية الهاشمية في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، أصبحت جزءا لا يتجزأ من برامج عمل الحكومات الأردنية، وكتب التكليف السامي التي يؤكد فيها دائما الالتزام بها، والعناية بمرافقها والتعهد بحمايتها.
ودعا إلى وقفة أممية عالمية أمام الانتهاكات الإسرائيلية على المسجد الأقصى المبارك والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدا أن الاستفزازات الإسرائيلية المستمرة من خلال الاعتداءات على المصلين ومنعهم من أداء عبادتهم بحرية، يشكل تحديا سافرا وسلوكا يتسم بالرعونة واللامبالاة بالقرارات الأممية.
جاء ذلك خلال مشاركة المهندس زيادين، على رأس وفد برلماني في المؤتمر 33 الطارئ للاتحاد البرلمان العربي، الذي أنهى أعماله أمس السبت في القاهرة تحت عنوان "المسجد الأقصى وجميع المقدسات الإسلامية والمسيحية أولويتنا الأولى".
وقال زيادين، إنه منذ أن أصبحت المدينة المقدسة تحت الاحتلال الإسرائيلي، ومحاولات هدم "الأقصى" مستمرة من خلال الحفريات الجائرة تحت ذرائع واهية حول أساسات البناء.
وأكد أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والتي ارتبط الهاشميون تاريخيا بعقد شرعي وأخلاقي مع هذه المقدسات، فحفظوا لها مكانتها، مع التأكيد على تبنيهم لرسالتهم التي ناضلوا من أجلها، وهي "حرية الشعوب والحفاظ على كرامة الأمة".
وأشار إلى الاتفاق التاريخي الذي وقعه جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس بعمان في آذار عام 2013، والذي خرج بعديد من العناوين، أبرزها "التأكيد على الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة في القدس الشريف".
ودعا كل القوى العالمية والمنظمات الدولية إلى النهوض بمسؤولياتها الإنسانية، والقيام بدور جدي وفاعل في العمل على إحياء مفاوضات السلام مع إسرائيل، ونظراتها العنصرية المتطرفة التي تنتهج عرقلة كل المساعي الرامية لتحقيق السلام العادل.
وبين أن هذا السلوك المتعمد هو الباعث على ظهور التطرف والإرهاب، مؤكدا ضرورة تضافر القوى وتوحيد الجهود لبث روح التعايش السلمي من خلال حل عادل للقضية الفلسطينية، الذي يضمن للشعب الفلسطيني حقهم المشروع بقيام دولتهم المستقلة القابلة للحياة على ترابهم الوطني.
وتساءل النائب، "لماذا الازدواجية والمزاجية في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة؟"، في وقت ما يزال فيه الصلف الإسرائيلي يتمادى أكثر وأكثر.
ووصف إسرائيل بأنها "تمارس الإرهاب المنظم، وأفظع وأبشع أنواع الاعتداءات الهمجية على الفلسطينيين"، متسائلا "أين الأمم المتحدة، وأين القوى الدولية التي ترعى السلام وتسعى إلى تحقيقه، وأين منظمات حقوق الإنسان؟".
وأوضح أن خلال الفترة الواقعة بين عامي 1967 و1989، صدر 131 قرارا أمميا يعالج بشكل مباشر الصراع العربي الإسرائيلي، والعديد من تلك القرارات التي تتعلق بحقوق الفلسطينيين، فضلا عن صدور عدة قرارات تتناول بصورة مباشرة الدولة الفلسطينية الحديثة منذ عام 2014.
من جهتهم، أكد المشاركون، في بيانهم الختامي الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ورفض محاولات تهويد القدس وتدنيس حرمة المسجد الأقصى المبارك، مبينين أن الممارسات الإسرائيلية بهذا الشأن تعد تصعيدا مباشرا لأمن المنطقة، وتهديدا وشيكا ينذر بإدخال المنطقة بصراعات مخيفة.
وطالبوا المجتمع الدولي بإحياء فرص السلام المنشود وتجنيب المنطقة العربية المزيد من حالات زعزعة الأمن والاستقرار.
وشددوا كذلك على أهمية وحدة الموقف العربي والإسلامي تجاه القدس ومسجدها المبارك، وحمايته باعتبار أن تلك المسؤولية لا تقع على عاتق المقدسيين فقط، بل هي مسؤولية فلسطينية عربية وإسلامية.
وقالوا إن استقرار المنطقة العربية بأكملها مرهون بحصول الشعب الفلسطيني على كامل حقوقه غير القابلة للتصرف أو المساومة، وفي مقدمتها حقه القانوني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة.
وثمنوا عاليا صمود الشعب الفلسطيني بكل أطيافه وفئاته، لا سيما أهل بيت المقدس المرابطين على ثغور "الأقصى" والمدافعين عن حرمته وقدسيته.
وحذروا من تبعات الصلف الإسرائيلي وتقويض مفاهيم وأسس الحوار بين مختلف الأديان السماوية، مطالبين هيئة الأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتهما القانونية بهدف وضع حد نهائي للممارسات الإسرائيلية.
ويضم الوفد البرلماني كلا من النواب محمد الظهراوي وعبد المحسيري وأيوب خميس ومحمد المحارمة وغازي الذنيبات وأحمد القطاونة.
--(بترا)