2025-07-27 - الأحد
"حلم والدتك تعطيك حلوى؟ اكتشفي أسرار الفرح والرزق التي تخبئها لكِ هذه الرؤية!" nayrouz موسى عمار: صوت الإعلام ووجه الدراما ولسان الدوبلاج nayrouz الكابتن حمزة الزواهرة يعتذر عن المشاركة في بطولة المملكة المفتوحة للملاكمة لعام 2025 nayrouz محمد الخشمان: صوت الجنوب الذي أضاء أثير الأردن nayrouz نتنياهو من قاعدة رامون: الحرب في غزة مستمرة حتى النصر الكامل.. لا تراجع ولا تنازل nayrouz ماكرون يفجّر الغضب الإسرائيلي.. ”توبيخ دبلوماسي” في تل أبيب بعد إعلان الاعتراف بفلسطين nayrouz رائد عشا يهنئ نجليه عبدالسلام وفاطمة بتخرّجهما الجامعي nayrouz ترمب: لا مجاعة في غزة.. قدمنا مساعدات ولم نشكر عليها nayrouz براء خليل هياجنة ينال درجة الدكتوراه بامتياز في الفقه وأصوله والقضاء الشرعي nayrouz إنجلترا تحرز لقب يورو 2025 للسيدات وتثأر من إسبانيا بركلات الترجيح nayrouz رسل محمد المحارمة تنال درجة البكالوريوس في طب الأسنان nayrouz بين العلم والأخلاق والإنسانية... الدكتور أحمد البزور، أستاذ قسم اللغة العربية بجامعة الزرقاء nayrouz مهرجان جرش... نافذة لتمكين المرأة اقتصادياً واجتماعياً nayrouz سليمان محمد خير الرمامنة يهنئ ابنته الدكتورة أماندا بتخرجها من "الأردنية" في تخصص الطب البشري nayrouz توعية شبابية في مركز شباب ساكب حول السلامة والصحة المهنية nayrouz الاحتلال يصادق على مخططات كبيرة لتوسع استيطاني شرقي القدس nayrouz خليل الحية: انسحاب الاحتلال من المفاوضات مناورة مكشوفة لتمرير المزيد من الإبادة في غزة nayrouz إدارة الترخيص تفسر سبب استبدال ترميز المركبات الحكومية من أرقام إلى حروف nayrouz توت أرض السورية والتيار الفلسطينية تراقصان المسرح الشمالي في جرش nayrouz إغلاق باب التسجيل للمشاركة في معرض عمان الدولي للكتاب 2025 nayrouz
وفيات الأردن ليوم الأحد 27 تموز 2025 nayrouz العميد المتقاعد علي أحمد ابو جلبه "بني مصطفى" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم السبت 26 تموز 2025 nayrouz الحاج صالح عبدالله العمري" ابو بشير" في ذمة الله nayrouz وزير التربية والتعليم ينعى المعلم رائد درادكة من مدرسة زوبيا الثانوية nayrouz الحاج الشيخ عبدالحميد راشد الرحاحله "ابو ايمن" في ذمة الله nayrouz الزعبي ينعى والدة الدكتور شكري منصور nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 25 تموز 2025: قائمة الأسماء nayrouz "المعاني "يشارك بتشييع جثمان العقيد المتقاعد عدنان أبو ملحم في جرش nayrouz وفاة العقيد المتقاعد المحامي عدنان منصور ابو ملحم الزطايمه "ابو عدي" nayrouz حسن الدبلان العدوان "أبو إيهاب" في ذمة الله nayrouz الحاج محمود ارفيفه قاسم القلاب "ابو موفق" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 24 تموز 2025.. أسماء الراحلين nayrouz وفاة الشيخ احمد القرعان مدير أوقاف جرش سابقآ أثر حادث سير مؤسف nayrouz الزبن يعزي الخريشا بوفاة الاستاذ الدكتور سعود فهاد nayrouz وفاة المربي الفاضل الدكتور سعود فهاد الخريشا nayrouz الحاج سليمان الاسمر الاصهب الحماد "ابو نايل " في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 23 تموز 2025 nayrouz وفاة ثلاثيني في حادث تدهور قلاب بالكرك nayrouz الحاجة الفاضلة وصال يوسف جابر العقرباوي "أم أنور" في ذمة الله nayrouz

الذنيبات: السجون خلقت للمجرمين وليس للمفلسين

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
قال مقرر اللجنة القانونية في مجلس النواب الدكتور غازي الذنيبات، إن إيمانه امطلق بأن "السجون خلقت للمجرمين ولم تخلق للمفلسين".

وأكد الذنيبات في منشور له، عبر الفيسبوك الخميس، أن يفلت ألف مجرم من العقاب، خير من يسجن مظلوم، أو مفلس، أو مدين لا يملك ما يحول بينه وبين الحبس.

وأضاف، "أن مقولة (بس ينسجنوا بدبرا حالهم) هي عبارة ربما قالها شيلوك تاجر البندقية، في القرون الوسطى، وتوارثها من جاؤوا بعده، من أشياعه، وأتباعه"، مشيرا إلى أن "هناك كثير من التجار الطيبين، المحترمين، والمؤسسات الخيرية، والمدارس والجمعيات غير الربحية قد تضرروا من هذا القانون، ولهؤلاء نقول: لكل قانون ضحية، ولا بد مما ليس منه بد، وما فاتكم اليوم قد تجدوه غدا، إذ لا يذهب العرف بين الله والناس.. قرأت في كتاب الله: (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون).

ووفق الذنيبات، قبل الإسلام وربما بعد الإسلام بخمسة عشر قرنا قال أحدهم لمدينه إذا حل عليه الدين: "إما أن تقضي وإما أن تربي" (من الربا)، وطالما أن المدين تحت سوط الحبس فإنه يكون مسلوب الإرادة، وسيربي ويربي حتما".

وأضاف، "إن المفلسين والمحرومين، والمشردين عن وطنهم في أصقاع المعمورة، ومن جارت عليهم الأيام، هم الأولى بالرعاية والاهتمام، من مؤسسات الإقراض، والربح الفاحش، والربا الفاحش، وأؤلئك المترفين المنشغلين بحسابات الربح والخسارة، منوها الى أن كل دول العالم تخلت عن وظيفة الدولة الحارسة للحقوق المدنية، وأصبح حبس المدين المطلق وصمة، وليس ميزة".

وبين الذنيبات، "رغم كل التهذيب والتشذيب الذي أدخل على قانون التنفيذ، وعقوبات الشيكات فلا زلت أشك في قدرة الحكومة على تنفيذ البقية الباقية لأسباب مادية (قدرة السجون على الاستيعاب)، وأسباب معنوية، وأخلاقية لا تحصى، مموضحا أن الدائنين الذين يتحدثون عن نصابين ومحتالين أكلوا حقوق الناس وهربوا بها، يعلمون حقيقة أن هؤلاء قلة قليلة، وأن هؤلاء يتنعمون في منأى من القانون والعدالة ولن يطالهم حبس المدين أصلا".

وختم : " لقد قاتلت من اجل الغاء الجلوة العشائرية، كما قاتلت من اجل الغاء حبس المدين، وان يشمل كل المدينين، وكل الجاليين المشردين بلا استثناء، وما أنجز في هذا شرف لا أدعيه لنفسي، فهناك كثير من الخيرين سعوا، وكنت مجرد عود في حزمة أعواد، ولا زلت مقتنعا أن كل مدين يدخل السجن مستقبلا ممن لم يشملهم الغاء الحبس، وكل مشرد عن بيته سيظل هما، ووجعا لا بد من الخلاص منه".