ولكن الأهم من ذلك، أن هذا التحديث التجريبي يوفر معاينة مبكرة للتغييرات القادمة حتى يتمكن المطورون من إعداد تطبيقاتهم لتلائم نظام Android 13.0.

ومع هذا التحديث الأخير، لا توجد العديد من التغييرات المهمة (حققت Google بالفعل استقرار النظام الأساسي مع الإصدار التجريبي الأخير)، ولكن لا يزال من المفترض أن يؤدي المزيد من الضبط إلى منظور أكثر استقرارًا.

ودعم معيار Bluetooth LE Audio الجديد، والمزيد من الخيارات لتخصيص أيقونات التطبيقات، ومنتقي صور جديد للحد من الصور التي يمكن للتطبيق الوصول إليها، وإذن جديد لتقليل الإشعارات غير الضرورية، كلها ميزات تمت رؤيتها بالفعل في الإصدار التجريبي السابق إصدارات Android 13.

ويحتوي Android 13 على نفس تحسينات الجهاز اللوحي التي تمت إضافتها إلى Android 12L، والذي كان تحديثًا صغيرًا مع تحسينات للأجهزة ذات الشاشات الكبيرة، وبشكل نسبي، يجلب Android 13 تحسينات أقل في مواجهة المستخدم مقارنة بترقية Android 12 من العام السابق، على الرغم من أن ذلك قد يكون نعمة لتجربة أكثر سلاسة، بما في ذلك الأجهزة التي لا تحتوي على وحدات بكسل.

"اليوم السابع"