2025-01-24 - الجمعة
النفط يهبط ويتجه نحو أول انخفاض أسبوعي في 2025 nayrouz مصرف سوريا المركزي يصدر تعميما لتجميد حسابات مرتبطة بنظام الأسد nayrouz أطعمة تفتح انسداد الشرايين.. تعرّف عليها nayrouz متى تهدد السمنة الحياة؟ nayrouz اللواء الركن م ضيف الله منصور الزبن: رمز العطاء والقيادة في مسيرة الأمن الوطني nayrouz تعرف على السنن المستحبة في يوم الجمعة nayrouz السعودية ..جهود مكثفة لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين nayrouz "الطيران المدني" تدرس طلبا جديدا من شركة طيران أردنية لتسيير رحلاتها إلى دمشق nayrouz قسم الإشراف التربوي يشارك في الورشة التدريبية لضباط ارتباط المتابعة والتقييم في تربية ناعور nayrouz الأردنيون يستعدون لأداء صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة اليوم بعد صلاة الجمعة nayrouz "صورة مع صورة" يعود إلى شاشة التلفزيون الأردني في رمضان nayrouz العميد الطبيب محمد الخوالدة: رمز الإنسانية والإبداع الوطني nayrouz "إفطار الصباح: سر النشاط والصحة" nayrouz انقطاع خدمة الإنترنت في سوريا nayrouz لواء ذيبان: وجهة تاريخية وثقافية بارزة في محافظة مادبا nayrouz عصر فورد: تحول جذري في مسيرة لاند روفر nayrouz أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق اليوم وغدا وعدم استقرار جوي الأحد nayrouz فوائد حليب جوز الهند nayrouz تفاصيل إنقاذ حياة معتمرة مصرية داخل الحرم المكى nayrouz وفاة العميد المتقاعد الحاج عبدالرحيم حمدالله " ابوعنزه حياصات" nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 24-1-2025 nayrouz وفاة الشاب عبدالله عمر الناصر بني خالد nayrouz رحيل الطفلة ليان الشرفات يُفجع الأسرة التربوية nayrouz شكـُـر على تـعاز من عشيرة الحضور nayrouz الحاجة سلطانة المراشدة في ذمة الله nayrouz ذكرى وفاة المرحوم راكان فهاد الخريشا (أبو مشعل).. تؤكد أن العزاء باقٍ في القلوب nayrouz عطالله محمد العيسى في ذمة الله nayrouz وفاة الحاجة ام عيسى أرملة المرحوم الحاج أحمد أمين شهاب nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 23-1-2025 nayrouz الحاج عواد المشاعله " ابو محمد " في ذمة الله nayrouz الشابة ربى احمد فرج ابو غنيم | الجراوين في ذمة الله nayrouz الأستاذ خالد ناصر الشياب في ذمة الله nayrouz الحاج فرحان سليم الطراونة ابو سليمان في ذمه الله nayrouz شكر على تعاز من عشيرة العبيدات nayrouz ذكرى وفاة رائدة العمل التطوعي آمنة العمري رحمها الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 22 يناير 2025 nayrouz "الحزن يخيم على الأردن بعد وفاة 6 شبان في حوادث مأساوية" nayrouz الحاج محمد عبدالرحمن القرشي "ابو رائد" في ذمة الله nayrouz وفاة شاب ثلاثيني إثر اصابته بعيار ناري عن طريق الخطأ في البتراء nayrouz الشاب المهندس اسامه محمد حسن العتوم في ذمة الله nayrouz

عبر من دراستنا في الجامعة الاردنية (١)

{clean_title}
نيروز الإخبارية :



مصطفى محمد عيروط

في عام ١٩٧٥ أنهيت الثانوية العامة  الادبي بمعدل والانسان الواثق يفتخر بمعدله في الثانوية العامة لانه جسر وتقرير مصير ومحصلة تعب وجهد ليل نهار وكانت المعدلات جدا صعب الحصول عليها الا بالتعب ليل نهار ومعدلي هو ٨٥،٢ وكان ترتيبي الثاني في اللواء والأول في المدرسه(٩١،٤)ادبي وكانت اسماء الناجحين في الثانويه العامه تقرأ من خلال إذاعة المملكة الأردنية الهاشميه" والتي اعتز بانني التحقت بعا مذيعا ومنتجا ومحررا عام ١٩٧٩"" و كانت تقرا لكون الاعداد قليله في الضفتين وكان ولا زال التوجيهي اي امتحان الثانويه العامه يقرر مصير الطالب في دراسته وسيبقى والثانويه العامه الاردنيه لها مصداقيه ولكوننا الأوائل وكانت الجامعه الاردنيه الجامعه الوحيده لابناء الضفتين ولا توجد وزارة للتعليم العالي وكانت أمورنا عن طريق وزارة التربية والتعليم ومدير البعثات الكسيح فحصلنا على بعثه إلى الجامعة الاردنيه وكنا نتقاضى عشرون دينارا في الشهر راتب بعثات من وزارة التربيه والتعليم فدولتنا بقيادتنا الهاشميه التاريخيه لها فضل علينا في تدريسنا ونحن الجيل العصامي ونعرف التقدم والنماء والانجازات التي تحققت في الدوله الاردنيه في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه عنوان الأمان والامن والاستقرار والنماء والحكمه والعدل والتسامح وفي نفس الوقت عرض علي مثلا الدراسة في روسيا او رومانيا او مصر 
وانتظمنا في الجامعة الاردنيه التي كانت تجمع أبناء الضفتين من المدن والقرى والارداف والبوادي واامخيمات فتجمع ولا تفرق وتصهر الجميع باندماج الدم الواحد والأسرة الواحده وكان عدد الطلبه لا يتجاوز خمسة آلاف طالب وطالبه وفيها أعضاء هيئة تدريس من أبناء الضفتين لم اسمع عبر دراستي او لم يحصل انني سمعت عن عضو هيئة تدريس يحرض زميله او طالبا او طالبه على زميله او على اخر ولم اسمع ولم يحصل انني سمعت او عرفت بأن عضو هيئة تدريس سأل طالبا عن أصله ومنبته او دينه فكان الجميع اسرة واحده وهم الجميع الدراسه والتفوق والمنافسه الشريفه من أعضاء هيئة التدريس او الطلبه وكان الجميع يختلفون في الرأي ولكنهم اخوه واصدقاء فتشكلت في الجامعه الاردنيه الشخصيه الواثقه وتعلمنا وتجذرت وترسخت في عقولنا وقلوبنا المبدأ الدائم
الله
الوطن 
الملك 
  ولا زالت علاقتي مثلا مع استاذي والكل يعرفه بالطيبه والثقافه والتواضع فأحسن مناده له (ابو خلدون،،)او (امين) دون القاب لا علميه ولا رسميه واللهجه التي لم تتغير الاستاذ الدكتور امين محمود والذي أصبح وزيرا ورئيسا لجامعات وهو مؤرخ ومثقف جدا ومتخصصا في القضيه الفلسطينيه وتاريخ فلسطين ومحللا استراتيجيا من الطراز الرفيع وقد د رسنا القضيه الفلسطينيه عام ١٩٧٥ ومنذ ذلك التاريخ وعلاقتي به لم تنقطع فالانسان الراقي وعضو هيئة التدريس مثله من يملك قلوب وثقة طلبته بالمحبه والاحترام والعلم والثقافه ومما تعلمت منه التسامح والقفز عن اخطاء الغير مقصوده او غير مقصوده وتحول منزله إلى مكان يجمع والى مختلف الاراء والثقافه والتحليل العلمي وتجنيد علاقاته من اجل مساعدة الغير دون السؤال عن الأصل والمنبت والمصلحه الشخصيه وبعثت له علاماتي و حتى توقيعه لم يتغير وانا احتفظ بكل علاماتي والامتحانات منذ عام ١٩٧٥ 
فالجامعة الاردنيه ام الجامعات الاردنيه ستبقى مدرسة تعلمنا منها والتفوق في الثانويه العامه هو من ادخلنا إليها اي التفوق والكفاءه واحد ابنائي وهي المحاميه الاستاذه نور تخرجت منها في البكالوريوس والماجستير وقريبا تحصل على الدكتوراه في القانون التجاري 
ومما يزيد الفخر بأنه بعد سنوات أصبحت قنوات التواصل الاجتماعي وسيله للتواصل ما بيننا اي خريجي الجامعه الاردنيه ومن درسنا من ١٩٧٥ إلى ١٩٧٩ 
للحديث بقيه 
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين ..