بعد رؤيتنا الزفاف الأسطوري لإبننا وإبن الوطن، الأمير المحبوب الحسين بن عبدالله الثاني، وما كانت من فرحة عارمة عمَّت أرجاء الوطن،أخاف على شباب الوطن المقبلين على الزواج!!!.
رغم أن نسبة البطالة مرتفعة جداً بين صفوف الشباب وعدم وجود فرص العمل،إلا أن بعض الشباب منهم من هو مقبل على الزواج.
وبذلك، قد لا تُعجب الصالات بعض بناتنا لإقامة حفل الزفاف، لا بل، وقد تطلب مزرعة أو قصراً لإقامة الحفل!!!.
الأمير الحسين إبننا الغالي، وزفافه عرس وطن، سُجِّل بتاريخ الأردن بحروف من ذهب، ولا داعي من أية فتاة إرهاق أي شاب تقدَّم لها بالزواج أن تتشبه بزفاف الأمير الغالي الحسين والأميرة رجوة، فهذا سيبقى العرس الخالد في تاريخ الأردن.