إنه لمن دواعي التفاؤل والأمل، وبواعث الطمأنينة والسكينة؛ وأحد صفحات الجامعة المضيئة والمليئة بالخبره والمعرفة ولصرحها المتميز أن تجدَ في ظلِّ هذه الرَّتَابة العلمية التي نعيشها اليوم رجلاً واحدًا على الأقل مغموسًا بروح الإضافة والتنوُّع، وقائدًا أخذَ على عاتِقِه الارتقاءَ بمؤسَّسته التعليميَّة( جامعة اربد الأهلية) فبلغَ بها أصقاعَ الريادةِ والتطور والإبتكار وسماواتِ التميَّز والتَّفرُّد. عطوفة الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة، قيمةٌ إنسانيةٌ ثقيلةٌ وقامةٌ أكاديميةٌ ثريَّة، فخورونَ جدا أننا نعملُ بتوجيهاتكم. نسألُ أنْ يباركَ صحَّتَكم وعافيتكم. ومزيدا من الإنجاز والتقدم .