رايي بأن رؤساء و اعضاء مجالس الامناء للجامعات الوطنيه العامه والخاصه والكليات الجامعيه العامه والخاصه والكليات العامه والخاصه وخاصة ممن يعينهم مجلس التعليم العالي وهيئة الاعتماد برتبة الاستاذيه ومن ذوي الخبره والرأي هم المسؤؤلون في الدرجه الاولى عن متابعة ومساءلة الادارات الجامعيه والاستماع الى المرؤؤسين واللقاءات معهم وزيارات ومتابعات ميدانيه وزيارات ومتابعات فجائيه ومتابعة اي موضوع وابرار الإيجابيات وقصص النجاح وتقييم كما نص القانون رقم ١٨ لعام ٢٠١٨ واعلام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومجلس التعليم العالي ورئيس واعضاء مجلس الامناء اولا والجهات الرقابيه المسؤؤله عن أي موضوع يعرفون عنه وما يسمعونه وعدم المجامله نهائيا لأي إدارة جامعيه ودور مجلس التعليم العالي أيضا تقييم مجالس الامناء إلى جانب تقييم دوري للادارات الجامعيه
اقترح التحديث الاداري في الجامعات الوطنيه العامه والخاصه ورأيي بأن مجلس التعليم العالي مسؤؤل اولا في إجراء تغييرات جذريه قائمه على الكفاءه والإنجاز واعلان السير الذاتيه لأي اداره جامعيه بدءا من القسم وماذا قدمت وماذا ستقدم وتنجز والتقييم لمجالس الامناء والادارات الجامعيه فماذا انجزت اي اداره جامعيه هي منذ توليها المسؤؤليه على الواقع وان تعلن ذلك للجميع ويتم المتابعه من الجميع والنقد البناء لاي موضوع ؟ وما دور مجالس الامناء في التقييم والمساءله والمتابعه واللقاءات الميدانيه والاستماع إلى المرؤؤسين واللقاءات معهم مرتبا او فجائيا ؟
واقترح ان ينشىء مجلس التعليم العالي موقعا اليكترونيا للجامعات العامه والخاصه والكليات العامه والخاصه وتعرض كل إدارة جامعيه انجازاتها وقصص النجاح هي سواء انجزتها هي او تابعت الانجاز ضمن مبدأ العمل التراكمي كما في العالم الذي تقوم به اي اداره ناجحه في القطاعين العام والخاص وتريد النجاح فتعرض التحديات وأسباب التحديات وخطوات مواجهة التحديات وان يخصص وقت لمناقشتها موضوعيا ومهنيا على الهواء وان يسمح للجميع بالتعليق دون تجريح وان لا يتحمل المسؤؤليه او ينتقم منه او من غيره قريبين او بعيدين لكل من يبين الحقائق بمهنيه وموضوعيه ايجابا او سلبا والنقد البناء المهني الموضوعي وان يكون الموقع الاليكتروني إحدى وسائل الرقابه والمتابعه والمساءله والرأي والرأي الاخر وايضا وسيله لتبيان الانجازات وقصص النجاح والايجابيات والسلبيات ان وجدت وبالمناسبه رأيي بأن الموقع الاليكتروني المقترح يمكن أن يكون للاحزاب أيضا وبرامجها والنقد والايجابيات حتى تبتعد عن حزب الرجل الواحد او الرجلان الوحيدان لان ذلك حتما سيفشل اي حزب واي عمل واي اداره جامعيه وغيرها من اي إدارة تنفيذيه في القطاعين العام والخاص
للحديث بقيه
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين .