2024-11-22 - الجمعة
أجواء مشمسة ولطيفة الحرارة اليوم وغدا nayrouz انخفاض أسعار النفط عالمياً nayrouz "الدكتور تحسين الشرادقة يهنئ المهندس أنس النوافلة بحصوله على الدكتوراه" nayrouz عبد الرحمن الزبن ينضم إلى المجلس الاستشاري لكلية العلوم التربوية في جامعة الإسراء nayrouz مستشفى الجامعة الأردنية يجري عمليات جراحة أطفال نوعية nayrouz بايدن..«مذكرات التوقيف مشينة» nayrouz جدول مباريات اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024 والقنوات الناقلة nayrouz مأساة خلف الكواليس تكشف سبب وفاة ‘‘طرزان’’ والتكتم عن إعلان رحيله!! nayrouz عمل بسيط يوم الجمعة يجلب نوراً لوجهك يوم القيامة..تعرف عليه nayrouz استعدادًا لسيناريو حرب عالمية ثالثة...وثائق سرية تكشف خطط ألمانيا لنشر 800 ألف جندي من الناتو في أوكرانيا nayrouz أول رد للرئيس التركي ”أردوغان” على القرار الخطير لنظيره الروسي ”بوتين” بالمرسوم النووي nayrouz الأردن وتيمور الشرقية يوقعان بيانا مشتركا لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة22-11-2024 nayrouz في ذكرى الأربعين: العميد محمود السواعير.. سيرة خالدة ورمز للعطاء" nayrouz الفايز" يرعى افتتاح اليوم الوظيفي لمجموعة شركات المطار الدولي والشركات المشاركه...صور nayrouz الحاج موسى جقامه ابوخالد في ذمة الله nayrouz جيش الاحتلال يعترض صاروخاً أطلق من اليمن nayrouz دورة تدريبية لتعلم اللغة الإنجليزية بمركز شباب وشابات الكورة nayrouz اتفاقية تعاون بين بلدية إربد والاتحاد اللوثري واتحاد الجمعيات الخيرية nayrouz 68 شخصاً سقطوا في تدمر.. تفاصيل غارة إسرائيلية هزّت سوريا nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة22-11-2024 nayrouz الحاج موسى جقامه ابوخالد في ذمة الله nayrouz وفاة الاستاذ محمد ابراهيم فالح حامد الزواهرة " أبو حسام" nayrouz ذكرى وفاة الحاج عبد الله خلف الدهامشة: مسيرة عطاء لن تُنسى nayrouz أبناء المرحوم مشاري زريقات ينعون وفاة والدة العميد الدكتور علي العتوم nayrouz والدة العميد الدكتور علي العتوم في ذمة الله nayrouz وفاة الشيخ سيد أبو زيد ...عالم القراءات وأستاذ القرآن الكريم nayrouz "رئيس بلدية الموقر ينعي عبدالسلام القضاة وزوجته بعد حادث سير مأساوي" nayrouz وفاة الشاب هشام محمد عاطف الزعبي اثر نوبة قلبية حادة nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 21-11-2024 nayrouz المهندس كمال عبدالفرحان النعيمات في ذمة الله nayrouz الزميل الصحفي غازي العمريين في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 20-11-2024 nayrouz الحاجة مدانا عبدالحافظ خضر ابو سويلم "ام فلاح" في ذمة الله nayrouz الذكرى الثالثة لرحيل الزعيم بادي عواد: بطل معركة رأس العمود وصوت الحق الذي لا يُنسى nayrouz الحاج نويران سلمان الساير الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 19-11-2024 nayrouz وفاة الدكتور سامي محمد البيالي السرحان "ابو راشد " والدفن في قطر nayrouz نيروز الجبور تعزي المحامية رؤى الزيادات بوفاة جدتها الحاجة نعمة العلوان nayrouz والدة الرائد الركن حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz

الطراونة: ليس لدي أرصدة بنكية خارجية ورفضت الجنسية الأمريكية ولن اترشح للنيابة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
قال رئيس مجلس النواب الأسبق، المهندس عاطف الطراونة، إنه لا يوجد لديه أي أرصدة بنكية خارج البلاد.

وأضاف الطراونة  أنه قام برفض الجنسية الأمريكية التي صدرت من خلال اللوتري؛ كونه لا يريد أن يكون الا أردنيًا.

*الترشح مجددًا

ونوه إلى أنه لا يفكر بالترشح للانتخابات النيابية مجددًا، مستذكرًا أنه لم يترشح للانتخابات كون جلالة الملك عبد الله الثاني يرغب بدماء جديدة في قبة البرلمان.

وأضاف: غير مقبول أن يكون شخص ما له 9 سنوات (سنتان نائب رئيس، و7 رئيس) أن ينافس من قبل شاب جديد جدًا، لا يستطيع وستكون غير عادلة.

* الأحزاب

وقال إنه ليس عضو في أي حزب سياسي أردني، مضيفًا أن مجلس النواب القادم لن يختلف كثيرًا عن المجالس السابقة؛ كون الأحزاب مليئة بالنواب السابقين، ولم تخرج البرامج الحزبية الحقيقية بحيث يتوجه الشارع بناء على البرنامج.

ولفت إلى أن المخرج سيكون عشائريًا والعديد من النواب السابقين في الأحزاب الموجودة حاليًا.

وعن توقعه بشأن عودة النواب القدامى إلى قبة البرلمان، أوضح أن ربع المجلس المقبل، سيستحوذ عليه النواب القدامى.

*دعوات التسليح

ونوه الطراونة إلى أنه ليس مع دعوات التسليح العشوائي لكنه يدعم تدريب وتأهيل عسكري لمدة شهرين أو ثلاث؛ لأن الجوار ليس مأمونًا الجانب.

وقال: حينما نتحدث عن خرائط إسرائيل الكبرى، وبعض الوزراء الإسرائيليين في دول أوروبا، وثم يحملون خريطة دون وجود الأردن، بالإضافة إلى أنه يتوجب وجود ثقافة في المدارس.

وأضاف، أن القضية الفلسطينية في قلب كل أردني، ولنترك صغائر الأمور، احنا امام قضية جوهرية، فهناك شعب يناضل أمام أكبر دول في العالم، واليوم إسرائيل بقوة أمريكا.

وأكد أن الشعب الأردني يدعم شقيقه الفلسطيني في كل جانب، ولكن التهجير خط أحمر، وهو توسع للاحتلال وتطهير العرق الفلسطيني.

*المرحوم فايز الطراونة

شدد على عدم وجود خلافات مع المرحوم فايز الطراونة، بل كان هنالك اختلافات مع وجهات النظر.

*العلاقة مع الخصاونة

أشار إلى أنه لم يلتقِ الرئيس بشر الخصاونة الا في المناسبات، لافتًا إلى أن علاقته مع الرئيس الأسبق سمير الرفاعي خفيفة.

*الاختفاء سياسيًا

ونوه إلى أن غيابه عن المشهد السياسي كانت في البداية سببها جائحة كورونا، بينما قرارات رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، فعلى سبيل المثال، أخذ قرارات جيدة.

وأكد أن مجلس النواب يستطيع دستوريًا مراجعة اتفاقيات السلام والغاز مع الاحتلال، "لكن لما يكون رجلك بالنار مش مثل الي برا، وبالتالي من في القبة هو الأعرف، وإذ كان هنالك تسهيلات أم لا".

ونوه إلى أنه يقضي الفترة الحالية مع الأحفاد والأبناء، إجازة بدون راتب، مشيرًا إلى أنه لا يفكر بفتح أي مشروع استثماري.

*مواقف في تاريخ الطراونة

وعن تسلمه منصب مديرًا لبلديات معان، بين أنه "حينما عملت في معان، لقد تفاجأتُ بأن معظم الكادر من الجالية المصرية، وسكنت 4 سنوات في معان".

وعن تسلمه إدارة مدينة الحسين للشباب، أوضح بأن وزير الشباب آنذاك قال له (أنت الي نزلت في البرشوت)، لأجيبه بأنني جئت لك من شركة فيها أربعة طوابق، ومليئة بالمهندسين، فقلت له أنا بطلت وتركت في عام 2000".

وقال إن جده في اربعينات القرن الماضي، كان يتاجر ما بين يافا وحيفا ولبنان، مشيرًا إلى أن عائلته "لم تكن من المرفهين".

عن مصطلح "كبار البلد"، أشار إلى أنه ليس من داعمينها ولست المؤلف، وهي أغنية يراودها الأردنيين، وكل الأردنيين كبار في بلدهم، وهي أغنية تقال في الأعراس، والأغنية ليست صنيعة لي ولا لغيري، وهي من التراث الأردني.

وزاد: أنا احترم نفسي في بلدي، واحترم بلدي، ومش جاي اتكبر في بلدنا، ولم اشعر بأني مظلومًا، وأكاد أكون الشخص الوحيد الذي ترأس مجلس النواب 7 سنوات متصلة.

وعن مشروع العطارات، أجاب بأن المشروع قد وقعت عليه حكومة المملكة، ولم أزور المشروع، وأشقائي قد عملوا مقاولين عند الأخوة الصينيين، وعملوا دون وجود توصية من الدولة الأردنية ولم يتقاضوا أي أموال من الحكومة.

وعن سؤال "هل رأسك كان مطلوبًا"، شدد على أن الكرك لا تخلو من الرموز، وهنالك الملك رمزنا الأوحد، وهنالك تاريخ يحمي حديثي، وحظيت بتقدير من جلالة الملك.


وعند سؤاله إذا ما كان تعيين شقيقه في مجلس الأعيان إعادة اعتبار للطراونة، أجاب بأنه "لم يضع أي اعتبار، إذا تتحدث عن الحقبة التي تمت فيها بعض الأمور، كانت وشيات وتعبئات خاطئة.. لذا لا يوجد أي غبن شخص ضدي، والدكتور إبراهيم أنا وزملائه نشهد له بالبنان، فالأمر ليس مكافاة لعمل ما".

وزاد: الرمزية ليست ملكًا لأحد، عبد الهادي المجالي هو رمز وطني وليس كركي، فالكل يفتخر به، وليس منافسًا لأحد.

وعن الفاردة والملثمين، قال إنها لم تأثر على مسيرته المهنية وهي صنيعة جهات أخرى، وهو معروف لدى الأجهزة الأمنية.

وعن عهده في رئاسة القبة، أوضح بأنه قام بإجراء ملخص عن الحياة البرلمانية في البلاد ومعايير الأهمية للمجالس، "العديد من المجالس لها خصوصية، فالمجالس التي كنت في رئاستها خلال الربيع العربي".

وأشار إلى أنه لا يستطيع القول إن مجلس أهم من آخر، على خلفية أن كل مجلس تميز بشيء معين لا يقل أهميته عن المجلس الذي ثار مديحه لدى الشعب الأردني.

وعن الحكومة الأكثر حملًا على مجلس النواب، نوه إلى أن حكومة الدكتور عمر الرزاز؛ لأن الحكومة آنذاك مركزًا لتدريب الوزراء وليس تحمل للمسؤوليات وكان هنالك إخفاقات.

وعن الموقف الأردني حيال القضية الفلسطينية خلال الظروف الراهنة، فقد تقدم بالتحية للمقاومة الفلسطينية، والتحيز الغربي يدمي القلب، ولم تحرك الساكن إزاء قتل الأطفال والنساء.

وأكمل: شهدنا تدخل أمريكي في أوكرانيا، ولكن هنا تدعم المحتل، وموقف جلالة الملك عبد الله كان مشرفًا، وانتفض أمام الكيان الذي لا يحترم الاتفاقيات ولا مواثيق.

وعن موقف الإعلام الأردني حيال القضية الفلسطينية، أشار إلى أن موقف الإعلام ينسجم مع الشارع الأردني؛ إذ تعتبر المعركة معركتنا وعلى الدوام تعتبر القضية الفلسطينية في قلب الأردن.

ونوه إلى أن الاحتلال كان يتربص بالأردن أكثر من غيره في الأقطار العربية الا أنه بقيادة جلالة الملك وحكمته وصلت المساعدات الى القطاع، بالإضافة إلى بعض الرموز على المحطات العربية قد ابدعوا وتركوا اثارا طبية.

وعن نادي ديونز، قال إنه ليس عضو فيه ولا يملك أي شيء في النادي لكنه يتردد عليه بين الحين والآخر.

وأكد أنه لا يملك أرصدة بنكية خارج البلاد، مشيرًا إلى أنه ربح الجنسية الأمريكية "اللوتري" لكنه رفض استلامها.

وعن الخصومات السياسية، شدد على أنه لا يوجد لديه خصومات سياسية ولكن هنالك أناس كانوا طموحين بمواقع، وما وصلت إليه راضي عنه، "أي شخص له خصوم".